أبيات شعر مؤثره عن الحب والحياه
أبيات شعر
أبيات فصحى:
سكنتُك يا دارَ الفناءِ مصدِّقًا
بأني إلى دار البقاءِ أصيرُ
وأعظَمُ ما في الأمر أنيَ صائرٌ
إلى عادلٍ في الحكم ليس يجورُ
فيا ليتَ شِعري كيف ألقاه عندها
وزادي قليلٌ والذنوبُ كثير؟!
يُؤتِيكَ مِن لُطفِهِ مَا لَستَ تَعرِفُهُ
لِيَمسَحَ الدَّمعَ مِن عَينَيكَ إن نَزَلَا
اللهُ أكرَمُ مَن يُعطِي عَلَىٰ قَدَرٍ
إيَّاكَ يَا صَاحِبي أن تَقتُل الأمَلَا
_الوتر
يَدُلُّ عَلى ما بِالمُحِبِّ مِنَ الهَوى
تَقَلَبُ عَينَيهِ إِلى شَخصِ مَن يَهوى
وَإِن أَضمَرَ الحُبَّ الَّذي في فُؤَادِهِ
فَإِنَّ الَّذي في العَينِ وَالوَجهِ لا يَخفى
العباس بن الأحنف.
ابيات فصحى,شعر فصيح:
حزِنْتُ فلامَنِي مَنْ لَيْسَ يَدْرِي
كأنّ القلْبَ يَحْزَنُ بِاخْتِيَارِي
اني اهيم شوقاً ان مر بخاطري
اتراه يذكرني ولو سهواً ويبتسمُ
"إنك بين النَّفس والهوى والفؤادِ وما حوى"
- ويَعودُ العيَدُ ليُجَدَّدَهُم بِنا وكأنَّهُ يسكُبُ عَلى أطيَافِهم الماءَ فتتَّضحُ مَلامِحُهُم في داخِلِنا أكثر .
- كَانَ عَلى الغِيَابِ حِين يَحمِل أحَدهُم فِي طَيّاتِه أن لا يَترُك لنَا كُل أشيَاءه تُعذِبنَا وهَي تَجثُو قُربِنا بِلا رُوح .
- عَواصِفُ الحَنيْن هَائِجَة فِي رُكْنِ الفُؤَاد لَيْتُ الزَمَان يَمضي .
"أَتلَفتَني كَلَفاً أَبلَيتَني أَسَفاً
قَطَّعتَني شَغَفاً أَورَثتَني عِلَلا"
ولا ألومُ من يَخذِلُنِي
أنا المَلُومُ على حُسن الرَّجَا فيهِ
وَمُعجَبُ الوَردِ (يقطفُهُ وَيَرميهِ)
أمَّا المُحِبُّ فَذاكَ (الحافِظُ السَّاقي)
ضاقَ الفؤادُ من الهوانِ وإنني
في عِشْقهِ عانَيْتُ كلَّ هوانِ .
تاقَت إليكَ عِجافٌ أنتَ يُوسفُها
هلّا رميتَ على العُميانِ قُمصانَا ؟
أغْمَضْتُ عيني غَيْرَةً وتأدُّبًا
كيّ لا يراهُ النَّاسُ مِلْءَ عيوني
"ما كنتُ أعلمُ قبلَ طارقةِ الهوى
أنّ العيونَ مصايِدُ الألبابِ"
ومامِن مُحبٍ لك أشدّ منّي
وما أرجو مِن الدُّنيا إلا لقَاك
أبيات فصحى:
أَلا لَيتَ عَيني قَد رَأَت مَن رَآكُمُ
لَعَلِّيَ أَسلو ساعَةً مِن هُيامِيا
وَهَيهاتَ أَن أَسلو مِنَ الحُزنِ وَالهَوى
وَهَذا قَميصي مِن جَوى البَينِ بالِيا
فَقُلتُ نَسيمَ الريحَ أَدِّ تَحِيَّتي
إِلَيها وَما قَد حَلَّ بي وَدَهانِيا
فَأَشكُرَهُ إِنّي إِلى ذاكَ شائِقٌ
فَيا لَيتَ شِعري هَل يَكونُ تَلاقِيا
مُعَذِّبَتي لَولاكِ ما كُنتُ هائِمًا
أَبيتُ سَخينَ العَينِ حَرّانَ باكِيا
مُعَذِّبَتي قَد طالَ وَجدي وَشَفَّني
هَواكِ فَيا لِلناسِ قَلَّ عَزائِيا
مُعَذِّبَتي أَورَدتِني مَنهَلَ الرَدى
وَأَخلَفتِ ظَنّي وَاِحتَرَمتِ وِصالِيا
خَليلَيَّ هَيّا أَسعِداني عَلى البُكا
فَقَد جَهَدَت نَفسي وَرُبَّ المَثانِيا
خَليلَيَّ إِنّي قَد أَرِقتُ وَنِمتُما
لِبَرقٍ يَمانٍ فَاِجلِسا عَلِّلانِيا
خَليلَيَّ لَو كُنتُ الصَحيحَ وَكُنتُما
سَقيمَينِ لَم أَفعَل كَفِعلِكُما بِيا
خَليلَيَّ مُدّا لي فِراشِيَ وَاِرفَعا
وِسادي لَعَلَّ النَومَ يُذهِبُ ما بِيا
خَليلَيَّ قَد حانَت وَفاتِيَ فَاِطلُبا
لِيَ النَعشَ وَالأَكفانَ وَاِستَغفِرا لِيا
وَإِن مِتُّ مِن داءِ الصَبابَةِ أَبلِغا
شَبيهَةَ ضَوءِ الشَمسِ مِنّي سَلامِيا
قيس بن المُلوح
إذا بان الصباحُ ذكرتُ وجهاً
متى ماطلّ أشرقَ كالصباحِ
خذوا كلَّ الصباحِ لها وقولوا
صباحُ الخيرِ يا أحلى صباحِ
مازالَ صوتُك في ثنايا مَسمعِي
والشُوق في صدري يُفتت أَضلُعِي
والله إنَّ الشُّوق فاق تحمُّلِي
ياشُوق رِفقًا بالفؤادِ ألا تَعِي؟
حاولتُ أن أُخفي هواكَ وكُلَّما
أَخفيتُه في القلبِ فاضت أَدمُعِي
واعلَمْ أنَّ الحُبَّ ليسَ بِأنْ يَكونَ المَحبُوبُ بِلا عُيُوبٍ
وإنَّمَا الحُبُّ أنْ يَظَلَّ المَحبُوبُ بِرغمِ عُيُوبِهِ مَحبُوب.
ما لقَلْبي كلّما هبّتْ صَبا
عادَهُ عيدٌ منَ الشّوْقِ جَديدْ
كانَ في اللّوْحِ لهُ مكْتَتَبا
قوْلُهُ إنّ عَذابي لَشديدْ
جلَبَ الهمَّ لهُ والوَصَبا
فهْوَ للأشْجانِ في جُهْدٍ جَهيدْ
أبيات فصحى:
خُلِقتِ جميلةً لتعذبينا
و لسنا في غرامك مجرمينا
إذا كان الهوى و الحبُّ عيباً
فكل معايب العشاق فينا
و كم مجرمٍ قد نال عفواً
وأنتِ بدون ذنبٍ تقـتلينا
جمالك ذاهبٌ و الحبُّ أيضاً
سنندم إن صددتي و تندمينا
لوأنَّنِي قُلتُ بَيتاً في محاسنها
لكان أشْعَرَ بيتٍ قِيل في الغزلِ
لقال كلُ بليغٍ حين يسمعه
تالله أبلغُ من ذا البيتُ لم يُقَلِ!
خُلِقتِ جميلةً لتعذبينا
و لسنا في غرامك مجرمينا
إذا كان الهوى و الحبُّ عيباً
فكل معايب العشاق فينا
و كم مجرمٍ قد نال عفواً
وأنتِ بدون ذنبٍ تقـتلينا
جمالك ذاهبٌ و الحبُّ أيضاً
سنندم إن صددتي و تندمينا