حرب غزه م تضرم نيران الخلافات بين نتنياهو وبايدن

حرب غزه م تضرم نيران الخلافات بين نتنياهو وبايدن

0 المراجعات

•  حرب غزة تعمّق الخلاف بين نتنياهو وإدارة بايدن.

 

• . ما هي أبرز الخلافات بين نتنياهو وبايدن حول الحرب في غزة؟
• أولا: طريقة التعامل مع الحرب.


ما هي تأثيرات هذه الخلافات؟*

ما هي السيناريوهات المحتملة لمستقبل العلاقات بين الولايات المتحدة وإسرائيل في ظلّ استمرار الخلافات بين نتنياهو وبايدن؟**

ما هي مبررات كل من نتنياهو وبايدن لموقفهما من الحرب؟

ما هي ردود الفعل العربية والدولية على هذه الخلافات؟

ما هي احتمالات حدوث انفراج في العلاقات بين الولايات المتحدة وإسرائيل؟

ياتي الان للاجابه على كل تلك الاسئلة

 

مقدمة**
• 
• منذ تولّي جو بايدن رئاسة الولايات المتحدة، برزت خلافات واضحة بينه وبين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، خاصةً حول كيفية إدارة الصراع الفلسطيني الإسرائيلي. وصلت هذه الخلافات إلى ذروتها خلال حرب غزة الأخيرة في مايو 2023، حيث اتّخذ كل من الزعيمين موقفًا مختلفًا تجاه الحرب.
• 
• **الخلافات الرئيسية**
• 
•       الطريقة التي تعاملت بها إسرائيل مع الحرب:
• انتقد بايدن بشدة القصف الإسرائيلي على غزة، واصفًا إياه بأنه "غير مقبول" و"متهور". في المقابل، دافع نتنياهو عن حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، واعتبر أن القصف ضروري لوقف هجمات حماس الصاروخية.

•          مسؤولية الحرب:

• اعتبرت إدارة بايدن أن حماس تتحمل مسؤولية اندلاع الحرب، بينما حمّل نتنياهو السلطة الفلسطينية مسؤولية ذلك.

•         الوضع في غزة بعد الحرب:
•  بينما دعا بايدن إلى إعادة إعمار غزة وإيجاد حلّ سياسي للصراع، ركز نتنياهو على منع إعادة تسليح حماس.
•              التسوية السلمية:
•  بينما يؤيد بايدن حلّ الدولتين، يرفض نتنياهو هذا الحلّ بشكل قاطع.

•          تأثيرات الخلافات

• أدت الخلافات إلى توتر العلاقات بين الولايات المتحدة وإسرائيل.
• أضعفت من قدرة الولايات المتحدة على لعب دور الوسيط بين الفلسطينيين والإسرائيليين.*
• أثارت مخاوف من نشوب حرب جديدة بين إسرائيل وإيران.

اذن ما هى النتائج المترتبة على الخلافات بين نتنياهو وبايدن

1/  التأثيرات على العلاقات الثنائية:

توتر العلاقات بين الولايات المتحدة وإسرائيل:

أدت الخلافات إلى توترات كبيرة بين البلدين، ووصلت إلى حدّ إصدار بيانات رسمية تعكس سخط كلّ من الإدارتين من تصرفات الأخرى.
•  إضعاف التعاون في القضايا الأمنية: 
قد تؤثّر الخلافات على التعاون الأمني بين الولايات المتحدة وإسرائيل، خاصةً في ظلّ التهديدات الإيرانية المتزايدة.
•   صعوبة التوصل إلى حلّ للصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
قد تُعيق الخلافات قدرة الولايات المتحدة على لعب دور الوسيط بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

2/  التأثيرات على المنطقة:

•  زعزعة استقرار المنطقة:
قد تؤدّي الخلافات إلى زعزعة استقرار المنطقة، خاصةً في ظلّ تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل.
•   اضعاف الدعم الأمريكي لإسرائيل:
قد تُؤدّي الخلافات إلى إضعاف الدعم الأمريكي لإسرائيل، خاصةً في ظلّ تزايد الضغوط الدولية على إسرائيل بسبب سياستها تجاه الفلسطينيين.
•   تغيير موازين القوى في المنطقة:
قد تؤدّي الخلافات إلى تغيير موازين القوى في المنطقة، خاصةً مع تزايد نفوذ روسيا والصين في المنطقة.

3/   التأثيرات على المستوى الدولي:**

•   إضعاف مكانة الولايات المتحدة كقوة عالمية:
قد تُؤدّي الخلافات إلى إضعاف مكانة الولايات المتحدة كقوة عالمية، خاصةً في ظلّ تزايد التساؤلات حول قدرتها على إدارة التحالفات.
•   تحدّي النظام الدولي:
قد تُؤدّي الخلافات إلى تحدّي النظام الدولي، خاصةً مع تزايد التوتر بين الولايات المتحدة وبعض الدول الحليفة.
•   إضعاف التعاون الدولي في القضايا المشتركة:
قد تُؤدّي الخلافات إلى إضعاف التعاون الدولي في القضايا المشتركة، مثل مكافحة الإرهاب وتغير المناخ.

4/   التأثيرات على المستوى الداخلي في كلّ من الولايات المتحدة وإسرائيل:**

•   انقسام الرأي العام:
أدّت الخلافات إلى انقسام الرأي العام في كلّ من الولايات المتحدة وإسرائيل حول كيفية التعامل مع الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
* **إضعاف مكانة نتنياهو وبايدن:** قد تُؤثّر الخلافات على مكانة نتنياهو وبايدن داخليًا، خاصةً مع تصاعد الانتقادات من قبل المعارضة في كلّ من البلدين.


• 
• **مستقبل العلاقات بين الولايات المتحدة وإسرائيل**
• 
• من الصعب التكهن بمستقبل العلاقات بين الولايات المتحدة وإسرائيل في ظلّ استمرار الخلافات بين نتنياهو وبايدن. 
• 
لكن هناك بعض السيناريوهات المحتملة:**
• 
قد تُؤدي الخلافات إلى تصدع التحالف بين الولايات المتحدة وإسرائيل.
قد يُضطرّ أحد الزعيمين إلى تغيير موقفه من بعض القضايا.
قد يُمكن التوصل إلى حلّ وسط بين الزعيمين.
• 
•           الخاتمة:

• من الواضح أن الخلافات بين نتنياهو وبايدن ستُؤثّر بشكل كبير على العلاقات بين الولايات المتحدة وإسرائيل، وعلى مستقبل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

 

 

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

المقالات

38

متابعين

7

متابعهم

10

مقالات مشابة