أكبر العشائر في الأردن
اكبر عشائر الاردن بالترتيب
أولا عشائر بني حسن
انها العشائر الاكبر على الاطلاق في الاردن وتتكون بالطبع من مجموعة متنوعة من العشائر وان كان من الصعب احصاء او عد هذه العشائر.
وبشكل عام تنقسم عشائر بن حسن اكبر عشائر الاردن الى مجمعة من العشائر منها، المشاقبة ، والنّصايرة، و الحراحشة والسلامان و الخوالدة و الزيود، و الخلايلة والعثمان وغيره من العشائر.
ثانيا عشائر العبادي
وهي من ثاني أكبر عشائر الأردن، حيث تتكوّن من 32 عائلة منها المناصير والشبلي.
ثالثا عشائر الدعجة
وتعتبر ثالث اكبر عشائر في الاردن حيث تتكون من ثلاثة عشائر رئيسة منهم،
الرشايدة، والشبيكات، وكذلك عشيرة الرّشايدة التي تضم عائلات مثل الزغاتيت والمواصلة ، اما عشيرة الخصيلات فتضم عائلات مثل الغرير وأبو سويد ، اما عشيرة الشبيكات فتضم عدد من العائلات منها البشر والربايعة.
رابعا عشائر الطفيلة (الجوابرة)
ووتكون من اثني عشر عائلة ومنهم، عشيرة العبيديين وعشيرة الكلالدة و عشيرة البحرات و عشيرة الهلالات و عشيرة السعوديين و عشيرة الحمايدة ز عشيرة الشوابكة.
اكبر عشائر الاردن بالترتيب
عشائر أخرى في الاردن
عشائر السلط
وهي من العشائر المميزة للغاية في الاردن، حيث تتكون من عشائر مسلمة وعشائر مسيحيّة، ومنهم المطالقة و عشيرة النجادات و عشيرة المراعية و عشيرة السميحيين.
كما ينتمي اليها عشيرة السعيديين و عشيرة الدراوشة و عشيرة الطقاطقة و عشيرة الزوايدة وهي في الأصل من قبيلة عنزة و عشيرة ذوي رشيد و عشيرة العطون و عشيرة المناجعة و عشيرة الصويلحيين ومن اكبر العشائر السلطية المسلمة هم الخريسات و العربيات و الرحاحله و ابو رمان ودبابسه و خرابشه و كلوب غنيمات.
عشائر بني صخر
وتتكون من سبعة عشائر، فقط منهم الجبورو الخريشة و الفايز .
عشائر العدوان
وتتكون من خمس فروع وهم، العساف و الكايد و الصالح و السكر و النمر .
عشائر العجارمة
وتتكون من عشائر السواعير وعشيرة الشريقيين و عشيرة الحرافيش عشيرة المطيريين.
عشائر الزّرقاء
وهي تعيشُ في محافظة الزّرقاء وتنقسم الى، عشيرة المشاقبة… عشيرة الحراحشة. عشيرة الدّلابيح (أبو دلبوح). عشيرة السّلامان.. عشيرة العويسات. عشيرة الزّيود. عشيرة أخو رشيدة. عشيرة الخلايلة. عشيرة العثمان. عشيرة الحسينات. عشيرة العبّاس. عشيرة الرّويشد. عشيرة العموش. عشيرة الحماد. عشيرة السّميرات.. عشيرة الحسبان. عشيرة الخزاعلة.
علم الاردن
معلومات عن الاردن
تعاقب على الاردن العديد من الحضارات المختلفة التي شكلت في النهاية الاردن الحالية، حيث عاش الانسان في العصر العصر الحجري القديم (500.000-14000) قبل الميلاد والعصر الحجري الأوسط (14000-8000) قبل الميلاد في الاردن، وعاش الانسان البدائي وقتها على صيد الحيوانات.
لاسيما فقد أعلن باحثون في عام 2018 عن اكشتاف مجموعة من بقايا الخبز التي تم تصنيها على اانها الاقدم في العالم على الاطلاق.
كما شدهت الاردن واحدة من اهم الحضارات والممالك الانسانية وهي مملكة الأنباط التي كانت عاصمتها البتراء، ومدينة البتراء الوردية شاهدة لى هذه الحضارة.
كما عاش كل من الحضارات التالية في اردض الاردن مثل المؤابيين والأدوميون والبيزنطيون والرومان.
اما العصر الاسلامي فقد كان حاضرا وبقوة في التاريخ الاردني، وكذلك اثار الدولة العثمانية القديمة.
وظلت الاردن تحت حكم الاحتلال، حتى يوم 25 مايو 1946 ، حيث وافقت الأمم المتحدة بعد نهاية الانتداب البريطاني، على الاعتراف بالأردن كمملكة مستقلة ذات سيادة.
كما أعلن البرلمان الأردني الملك عبد الله الأول ملك عليها، ولكن تم اغتياله في عام 1951 بينما كان يغادر المسجد الأقصى في القدس.
وفي عام 1955، انضمت إلى الأمم المتحدة، وفي عام 1956 اعلن الملك الحسين تعريب قيادة الجيش وتسليمه إلى ضباط أردنيين.
الطبيعة في الاردن
الطبيعة في الاردن ساحرة ومتنوعة لانه الاردن تضم العديد من النباتاتا منها النادرة، حتى ان محمية ضانا وحدها تضم أكثر من 800 نوع نباتي.
اما الحياة الحيوانية، يوجد في الأردن نحو 78 نوعًا من الثدييات الضبع المخطط، ، ابن آوى الذهبي ون الثعالب والقطط البرية
كما يوجد في الأردن خمسة أنواع من البرمائيات و97 نوعاً من الزواحف.
كما تعتبر بسب موقعها الجغرافي، من أهم ممرات الطيور المهاجرة، ويبلغ عدد أنواع الطيور المسجلة في الأردن نحو 425 نوعاً.
ترتيب العشائر في الأردن حسب العدد 2023
في أرجاء المملكة الهاشمية الأردنية، تمتد براعم القبائل البدوية كالأشجار القوية، تحمل عبء تاريخ عريق وتراث غني. إنها تمثل نسيجًا حضاريًا معقدًا يمتد من شمالها إلى جنوبها، ومن وسطها إلى أطرافها، مشكلة جزءًا لا يتجزأ من الهوية الوطنية الأردنية. بالإضافة إلى ذلك، تمتد أفرع هذه القبائل إلى أبعد من حدود الأردن، إلى فلسطين وسوريا والعراق، وحتى شبه الجزيرة العربية، حيث تعكس ترابطًا عربيًا قديمًا.
كل قبيلة من هذه القبائل تشكل عالمًا خاصًا بها، تعيش فيه بأنظمتها وعاداتها وتقاليدها الفريدة التي تميزها عن القبائل الأخرى. إن تنوع هذه القبائل يعكس تنوعًا ثقافيًا واجتماعيًا غنيًا يثري الأردن بكل تأكيد.
للتعرف على بعض من أكبر هذه القبائل في الأردن لعام 2023:
- أولًا: عشائر بني حسن، تمتد بجبروتها وعزمها عبر مناطق متعددة.
- ثانيًا: عشائر بني صخر، تجمع بين التاريخ العريق والروح القتالية.
- ثالثًا: قبائل الدجة، حافظت على تراثها وثقافتها الفريدة.
- رابعًا: عشائر العبادي، تضيف لوحة ملونة من التقاليد إلى الأردن.
- خامسًا: عشائر العدوان، تحمل عبء التاريخ والمسؤولية.
- سادسًا: عشائر الطفيلي الجوابرة، تمثل جزءًا مهمًا من النسيج الاجتماعي.
- سابعًا: عشائر اربد – عشائر العجرما، تسهم بعطائها في تقدم المدينة.
- ثامنًا: عشائر الحفيات، تتألق بثقافة تجمع بين التراث والحداثة.
- تاسعًا: عشائر الملح، تحمل قصصًا غنية في طياتها.
- عاشرًا: عشائر عجلون، ترسخ مكانتها في تاريخ الشمال.
- الحادي عشر: عشائر بني ليث، تحمل رمزية تاريخية عميقة.
- الثاني عشر: قبائل البلقاء، تضيف للمنطقة رونقًا خاصًا.
إن هذا التنوع الثقافي والاجتماعي هو ما يجعل الأردن مميزًا ومتنوعًا، ويعكس تماسك شعبه وتواصله العميق مع تاريخه وهويته.
أهمية العشائر الأردنية للأردن
تحمل العشائر الأردنية أهمية كبيرة ودوراً بارزاً في الحياة الاجتماعية والسياسية والثقافية للأردن. إليك بعض الجوانب التي تظهر أهمية العشائر الأردنية للبلاد:
- الاستقرار الاجتماعي: تلعب العشائر دورًا حاسمًا في الحفاظ على الاستقرار الاجتماعي في الأردن. فهي توفر هياكل اجتماعية تعزز التضامن والتكافل بين أفراد المجتمع وتسهم في تحقيق السلم والأمان.
- الدعم الاقتصادي: العديد من الأسر في الأردن تعتمد على الدعم الاقتصادي والمساعدات التي تقدمها العشائر. إذ توفر الفرص الاقتصادية والمساعدة للأفراد والأسر في مختلف المجالات.
- الحفاظ على التقاليد والهوية: تلعب العشائر دورًا كبيرًا في الحفاظ على التقاليد والثقافة الأردنية. إنها تمتلك تراثًا عريقًا وتقاليد فريدة تميزها، وهذا يساهم في تعزيز الهوية الوطنية والتراث الثقافي للبلاد.
- الدعم السياسي: تمتلك بعض العشائر نفوذًا سياسيًا كبيرًا وتلعب دورًا مهمًا في الحياة السياسية للبلاد. إن تواجدها القوي يسهم في تحقيق التوازن والاستقرار السياسي.
- الدعم الاجتماعي: تُقدم العشائر دعمًا اجتماعيًا لأعضائها في مختلف جوانب الحياة، مثل التعليم والرعاية الصحية والزواج والاحتفالات الدينية والثقافية.
- دور في حل النزاعات: تلعب العشائر دورًا هامًا في حل النزاعات والصلح بين أفراد المجتمع، مما يسهم في تجنب التصاعد العنيف للنزاعات.
بشكل عام، تمثل العشائر الأردنية عنصرًا مهمًا في تعزيز الاستقرار والتضامن في الأردن، وهي تلعب دورًا لا غنى عنه في الحفاظ على استقرار ووحدة البلاد.
سمات عشائر الأردن
عشائر الأردن تمتاز بعدة سمات تميزها وتشكل جزءًا هامًا من الهوية الثقافية والاجتماعية للبلاد. إليك بعض السمات البارزة لعشائر الأردن:
- التضامن الاجتماعي: تشجع العشائر على التضامن والتكافل بين أفرادها. تعتبر الأسر داخل العشيرة وحدة مهمة، ويُعتبر دعم الأفراد لبعضهم البعض واجبًا اجتماعيًا.
- القيم والتقاليد: تحترم العشائر التقاليد والقيم الثقافية والدينية. وتلعب هذه القيم دورًا مهمًا في توجيه سلوك أفراد العشيرة والمجتمع.
- الولاء والانتماء: يكون لدى أفراد العشائر ولاء قوي لعشيرتهم وانتماؤهم إليها. يعتبرون أنفسهم جزءًا من تاريخ وهوية العشيرة ويحافظون على هذا الانتماء بفخر.
- الدعم الاجتماعي والاقتصادي: تقدم العشائر دعمًا اجتماعيًا واقتصاديًا لأفرادها في الأوقات الصعبة، مثل المساعدة المالية والإسكان والوظائف.
- السياسة والنفوذ: بعض العشائر تمتلك نفوذًا سياسيًا كبيرًا وتلعب دورًا مهمًا في الحياة السياسية في الأردن.
- حل النزاعات: العشائر تلعب دورًا في حل النزاعات بين أفراد المجتمع، وتساهم في الحفاظ على السلم والأمان.
- الأعياد والاحتفالات: تحتفظ العشائر بالعديد من الأعياد والاحتفالات الخاصة بها، وتكون هذه الفعاليات فرصة لتجمع أفراد العشيرة وتعزيز التواصل بينهم.
- التمويل الاجتماعي: يتيح للأفراد داخل العشائر الوصول إلى موارد مالية من خلال التبرعات والتحالفات بين أفراد العشيرة، مما يعزز من استقلاليتهم المالية.
تلعب هذه السمات دورًا حاسمًا في تشكيل هوية العشائر الأردنية وتأثيرها على الحياة الاجتماعية والثقافية والاقتصادية والسياسية في الأردن.
شيوخ عشائر الأردن
في أوساط العشائر الأردنية، تبرز شخصيات رائدة تلعب دورًا بارزًا في قيادة وتوجيه مجتمعاتهم، ومن بين هؤلاء الشيوخ الحكماء والمحترمين، نجد:
- شيخ مشايخ قبيلة العيسى، السيد طلال بن صيتان بن مجحم الماضي، الذي يمتلك تاريخًا غنيًا وتأثيرًا كبيرًا في مجتمعه.
- شيخ مشايخ السرحان، السيد ظيف الله الكعيبر، الذي يعتبر شخصية محترمة ومرموقة في قبيلته.
- شيخ مشايخ أهل الجبل، السيد راكان بن عودة السرور، الذي يحمل على عاتقه مسؤولية القيادة والتوجيه.
- شيخ مشايخ بني خالد، السيد محمد بن سعود القاضي، شخصية محترمة تحظى بتقدير واحترام أفراد قبيلته.
- شيخ مشايخ السردية، السيد مثقال الفواز، الذي يلعب دورًا هامًا في تقديم الدعم والتوجيه لأفراد قبيلته.
هؤلاء الشيوخ وغيرهم من شيوخ العشائر الأردنية يمثلون رموزًا للحكمة والتقدير في مجتمعاتهم، ويسهمون في تعزيز التضامن والاستقرار في الأردن وخارجه.
في ختام هذه الرحلة الممتعة إلى عالم عشائر الأردن، ندرك أن تاريخ هذا الوطن لا يمكن فهمه بدون النظر إلى دور هذه العشائر الكبرى. إنها الحجر الزاوية الذي بنيت عليه مؤسسات هذا الوطن، وما زالت تتحدى الزمن وتحمل على عاتقها مسؤوليتها تجاه الحفاظ على الهوية الوطنية والمضي قدمًا نحو المستقبل.