رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يخطط لإبقاء إسرائيل في قطاع غزة، 10 سنوات
طبعا بعد اللي حصل في من مجازر في فلسطين في اجتماعات عديده وهل هيبقى بفائدة ولا زي كل مره هنشوف وخاصه على دخول شهر رمضان المبارك حيث تحركت الولايات المتحدة، عبر مجلس الأمن، من أجل تمرير مشروع قرار يدعو إلى وقف فوري للنار في قطاع غزة، أمس وفي معلومات جديدة تسربت أو انتشرت بخصوص خطط إسرائيل لما يُعرف باليوم التالي لانتهاء الحرب؛ إذ تبيّن أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يخطط لإبقاء إسرائيل في قطاع غزة، 10 سنوات، وهي المدة التي يحتاج إليها جيشه من أجل تحويل واقع القطاع إلى ما يشبه واقع الضفة الغربية ودي مشكله كبيره جدا.
وبحسب تقديرات أمنية، فإن المرحلة الأولى من الحرب الحالية التي عنونتها إسرائيل بالقضاء على حركة حماس، سوف تستغرق سنة أو سنتين، ولكن خلق واقع جديد في غزة تستقر فيه حكومة بديلة لـحماس سيحتاج إلى ثماني سنوات أخرى «هذا إذا حدث ذلك على الإطلاق»، بحسب صحيفة «تايمز أوف إسرائيل». ولا يتوقع نتنياهو ورفاقه المقربون، إنشاء حكم عسكري إسرائيلي في غزة، ولا بناء المستوطنات هناك، لكن إسرائيل ستسيطر على غزة من بعيد.
حيث تواصلت أمس لليوم الرابع في القاهرة، جولة التفاوض الساعية لإقرار اتفاق بشأن تهدئة في قطاع غزة، حيث يتضمن القرار وقفاً لإطلاق النار، وتبادلاً للأسرى بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطيني وسط صعوبات وعقبات تكتنف مسار التوصل إليه قبيل شهر رمضان فما الذي سيحدث خلال الأيام المقبله سنتعرف الان تابعونا.
وبينما فرضت القاهرة خطة أو فكرة كبيره من السرية حول مجريات اليوم الرابع الذي يبدو حاسماً بشأن التوصل إلى اتفاق أو انهيار المفاوضات، مدد وفد حركة حماس الفلسطينية حيث تم لقاءه في العاصمة المصرية انتظارا لوضوح الرؤية، وسط رهان على تنازلات الساعات الأخيرة للوصول إلى اتفاق قبل بدء الشهر الفضيل وهو شهر رمضان المبارك.
فالأمور هتبقى واضحه الايام الجايه وهنشوف هتقف على ايه قبل دخولنا إلى شهر رمضان المبارك.
وطبعا من رأي الشخصي ان لزمن اجتماع عاجل للدول العربية وأنه يتم وقف إطلاق النار والزمن تهديد فورا ولا ايه رايكم الشخصي.
