الشيخ الشعراوي ولغز مستشفي أمريكا
الشيخ الشعراوي يحل لغز مستشفي أمريكا
الشيخ الشعراوي يحل لغز مستشفي أمريكا
دخلت إمراءتان إحدي طوارئ مستشفيات أمريكا يعانيان من ألام الولاده وعلي الفور تم إجراء العمليات لهم ولكن حدث أمر عجيب
حينما دخلا الطفلان غرفة الاطفال الممتلئه وأختلطا لم تستطع الممرضات التمييز بينهم للشبه الكبير بين الطفلين وبين الأمهات
تبدل الطفلان وإحتار الأطباء في تحديد النسب ولم يعرفا أم الطفلان أيهما أم الذكر وأيهما أم الأنثي وبالطبع لم تستطع الأمهات التمييز بينهم
حينها لجئ الأطباء إلي اخذ فصيلة الدم وكانت المفاجأة الطفلان يحملان نفس فصيلة الدم فطلبا من الأمهات إرضاع كلا الطفلين فرضعا الطفلين من كلا الأمين وأصبح أطباء المستشفي في موقف لايحسد عليه أحد
حينها لجأوا إلي كبار الأطباء ففشلا أيضا في تحديد نسل الطفلين
وحينما يأسوا وتملك اليأس منهم قال أحدهم لدينا هنا كبار علماء الإسلام الشيخ محمد متولي الشعراوي الذي كان في زياره بهذا التوقيت للمستشفى وعلي الفور لجأوا إليه والذي كتب إليهم أن المشكله بسيطه والحل موجود :
فيقول سبحانه تعالي في كتابه الكريم " للذكر مثل حظ الأنثيين "
أي أن نسبة الحليب للذكر ضعف حليب الأنثي
علي الفور قام الأطباء بقياس نسبة الدسم لدي كل أم ووجدا بالفعل إحدي الأمهات نسبة الدسم بحليبها أكثر من الأخري فكانت هي أم الطفل الذكر وتم معرفة وتحديد النسل وحلت المشكله بمنتهي البساطه من شيخنا الجليل محمد متولي الشعراوي
الشيخ الشعراوي يحل لغز مستشفي أمريكا
الشيخ الشعراوي يحل لغز مستشفي أمريكا
دخلت إمراءتان إحدي طوارئ مستشفيات أمريكا يعانيان من ألام الولاده وعلي الفور تم إجراء العمليات لهم ولكن حدث أمر عجيب
حينما دخلا الطفلان غرفة الاطفال الممتلئه وأختلطا لم تستطع الممرضات التمييز بينهم للشبه الكبير بين الطفلين وبين الأمهات
تبدل الطفلان وإحتار الأطباء في تحديد النسب ولم يعرفا أم الطفلان أيهما أم الذكر وأيهما أم الأنثي وبالطبع لم تستطع الأمهات التمييز بينهم
حينها لجئ الأطباء إلي اخذ فصيلة الدم وكانت المفاجأة الطفلان يحملان نفس فصيلة الدم فطلبا من الأمهات إرضاع كلا الطفلين فرضعا الطفلين من كلا الأمين وأصبح أطباء المستشفي في موقف لايحسد عليه أحد
حينها لجأوا إلي كبار الأطباء ففشلا أيضا في تحديد نسل الطفلين
وحينما يأسوا وتملك اليأس منهم قال أحدهم لدينا هنا كبار علماء الإسلام الشيخ محمد متولي الشعراوي الذي كان في زياره بهذا التوقيت للمستشفى وعلي الفور لجأوا إليه والذي كتب إليهم أن المشكله بسيطه والحل موجود :
فيقول سبحانه تعالي في كتابه الكريم " للذكر مثل حظ الأنثيين "
أي أن نسبة الحليب للذكر ضعف حليب الأنثي
علي الفور قام الأطباء بقياس نسبة الدسم لدي كل أم ووجدا بالفعل إحدي الأمهات نسبة الدسم بحليبها أكثر من الأخري فكانت هي أم الطفل الذكر وتم معرفة وتحديد النسل وحلت المشكله بمنتهي البساطه من شيخنا الجليل محمد متولي الشعراوي