13 طريقة فعالة لتعزيز الذاكرة والتركيز

13 طريقة فعالة لتعزيز الذاكرة والتركيز

0 المراجعات

يتميز الدماغ بقدرة مذهلة على إعادة إنشاء نفسه عندما يتعلق الأمر بالتعلم والذاكرة. باتباع النصائح المذكورة في هذه المقالة ، يمكنك تعزيز قدراتك المعرفية ، وتعزيز قدرتك على تعلم معلومات جديدة ، والاستفادة من المرونة العصبية لتحسين ذاكرتك في أي عمر.

13-تناول المزيد من هذه الأطعمة

 عليك أن تزود جسمك بجميع العناصر الغذائية التي تحتاجها للحفاظ على نشاط عقلك وفعاليته. يمكنك القيام بذلك عن طريق تناول الأطعمة التي تحتوي على هذه العناصر.

 فيما يلي بعض الأطعمة لتعزيز الذاكرة والتركيز:

 الأطعمة النباتية ، وخاصة الخضار الورقية والفواكه. 

جميع أنواع الحبوب  والبقوليات المكسرات 

الفراخ أو الديك الرومي.

 زيت الزيتون أو جوز الهند، الأعشاب والبهارات.

 الأسماك الغنية بالدهون الصحية مثل السلمون والسردين.

12-التخلص من الوزن الزائد 

يميل الأشخاص الذين لديهم المزيد من الأنسجة الدهنية إلى الحصول على كمية أقل من الماء مقارنة بالأشخاص الذين لديهم أنسجة دهنية أقل. بالإضافة إلى ذلك ، فإن الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن لديهم أيضا أنسجة دماغية أقل ، مما يعني كفاءة أقل للدماغ. لذلك ، كلما زاد وزنك ، انخفضت قدراتك العقلية ، مثل الذاكرة والتركيز وتحليل المعلومات. إذا كنت تعاني من زيادة الوزن ، فابدأ في ممارسة الرياضة وقم بتنظيم نظامك الغذائي على الفور.

11-أشرب الكثير من المياه خلال اليوم

 يعتبر الماء بشكل عام مكونا رئيسيا لجسم الإنسان ، وخاصة الدماغ ، لأنه يعمل كممتص للصدمات يمكن أن يؤثر على الدماغ والحبل الشوكي. يساعد الماء أيضا خلايا الدماغ على استخدام العناصر الغذائية واستخدامها لتقوية الروابط العصبية وتقوية وظيفتها. 

لذلك ، يمكن أن يكون لكمية صغيرة فقط من الجفاف تأثير كارثي على صحة الدماغ. في الواقع ، أثبتت التجارب أن الجفاف البسيط يسبب تقلص الدماغ وضعف الذاكرة العام! بعد ذلك ، تأكد من شرب ما لا يقل عن 1 كوب من 8-10 أكواب في اليوم ، والمزيد من المياه التي تأخذها ، كان ذلك أفضل لنشاطك العقلي.

10-تجنب التوتر و القلق والتوتر العصبي 

يمكن أن يكون القليل من التوتر دافعا كبيرا لإكمال مهمة ، ويمكن للطلاب الذين يبدأون في إنهاء واجباتهم المدرسية قبل الموعد النهائي تأكيد ذلك. لكن الكثير من التوتر يمكن أن يسبب الكثير من الضرر للدماغ ، بما في ذلك التركيز والذكاء الاجتماعي والذاكرة. 

يتحكم الإجهاد تماما في كيفية تشكل الذكريات وكيف نتذكرها ، أي كيف تعمل ذكرياتنا عندما نشعر بالتوتر ، يفرز الجسم هرمونات التوتر مثل الكورتيزول ، والتي ثبت أنها تضعف بشكل كبير كفاءة الذاكرة ، وخاصة الذاكرة طويلة المدى.

9-تجنب الشاشات الساطعة قبل النوم

 يمنع الضوء الأزرق المنبعث من الهواتف المحمولة وأجهزة التلفزيون وشاشات الكمبيوتر إنتاج الميلاتونين ، وهو هرمون يتحكم في دورة النوم والاستيقاظ ، ويسبب خللا في إيقاع الساعة البيولوجية ويؤثر سلبا على جودة وانتظام النوم. 

بدون النوم والراحة الكافيين ، تكون الخلايا العصبية في دماغنا مثقلة بالأعباء ، وغير قادرة على تنسيق المعلومات ، مما يجعل العثور على المعلومات وتركيزها أكثر صعوبة. لذلك ، في محاولة لإيقاف الجهاز حوالي 1 ساعة قبل النوم والاسترخاء العقل.

8-تعلم دائما شيئا جديدا 

قوة الذاكرة هي مشابهة جدا لقوة العضلات ، ولكن كلما تم استخدامها ، وأقوى تصبح. عند ممارسة الرياضة ، لا يمكنك رفع نفس الوزن كل يوم على أمل أن تصبح أقوى. لذلك مع الذاكرة... لا يمكنك أيضا القيام بنفس المهام اليومية على أمل أن تكون ذاكرتك قوية ، سيكون عليك الحفاظ على عقلك وذاكرتك في اختبارات ثابتة وصعبة بشكل متزايد. 

تعلم مهارات جديدة هو وسيلة ممتازة لتعزيز مهارات الذاكرة وتوسيع رؤية الدماغ. هناك العديد من الأنشطة للاختيار من بينها ، ولكن الأهم هو العثور على شيء يجبرك على الخروج من منطقة الراحة الخاصة بك ويجذب انتباهك الكامل.

7-احصل على جرعتك اليومية من فيتامين د

فيتامين د عنصر غذائي مهم يلعب العديد من الأدوار المهمة في الجسم. يمكن أن يؤدي انخفاض مستويات فيتامين (د) إلى العديد من المشاكل الصحية ، بما في ذلك انخفاض الوظيفة الإدراكية. 

نقص فيتامين (د) شائع جدا ، خاصة في المناخات الباردة حيث لا يوجد الكثير من التعرض لأشعة الشمس. إذا شعرت بانخفاض في قدرتك على التركيز والحصول على معلومات طبيعية ، فقد تحتاج إلى فحص دم لمعرفة ما إذا كنت بحاجة إلى مكمل فيتامين د.

6-أضيف مكمل زيت السمك إلى نظامك الغذائي

زيت السمك غني بأحماض أوميغا 3 الدهنية وحمض إيكوسابنتاينويك وحمض الدوكوساهيكسانويك (دا) ، والتي تعتبر مهمة بشكل خاص للصحة بشكل عام ونشاط الدماغ ، وتقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والالتهابات والضغط على الخلايا العصبية وقد أظهرت بعض الدراسات أن تناول مكملات الأسماك وزيت السمك يمكن أن يساهم بشكل كبير في تعزيز الذاكرة ، خاصة عند كبار السن.

5-تقليل السكر

 يرتبط تناول الكثير من السكر بالعديد من المشاكل الصحية والأمراض المزمنة ، بما في ذلك قلة الانتباه والتركيز. أظهرت الدراسات أن اتباع نظام غذائي غني بالسكر يمكن أن يؤدي إلى ضعف الذاكرة وانخفاض حجم الدماغ ، خاصة في مناطق الدماغ المسؤولة عن الذاكرة قصيرة المدى.

4-ممارسة التمارين الرياضية بإنتظام

 قيل منذ فترة طويلة أن العقل السليم في الجسم السليم ، ولكن ليس هناك شك في أن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام والحفاظ على جسمك في حالة جيدة هي عوامل مهمة لاكتساب ذاكرة قوية وتركيز. أثبتت الدراسات والتجارب أن التمارين المنتظمة تساهم في الحفاظ على صحة الدماغ لدى الأشخاص من جميع الأعمار ، من الأطفال إلى كبار السن.

 أظهرت بعض الدراسات أيضا أن التمارين الرياضية قد تزيد من إفراز البروتينات الواقية للأعصاب ، وتحسن نمو الخلايا العصبية وتطورها ، وتحسن صحة الدماغ بشكل عام. بالإضافة إلى ذلك ، يمكن أن تساعد التمارين المنتظمة في منتصف العمر في تقليل خطر الإصابة بالخرف مع تقدم العمر.

3-تدريب الدماغ 

يعد تدريب عقلك وتقوية مهاراتك العقلية من خلال ممارسة الألعاب الذهنية طريقة ممتعة وفعالة لزيادة التركيز وتقوية الروابط العصبية في الدماغ. يعد تطبيق الهاتف المحمول المخصص لتدريب الذاكرة والتفكير الإبداعي أيضا طريقة ممتازة لتحسين الذاكرة. 

وجدت دراسة أجريت على 42 بالغا يعانون من ضعف إدراكي خفيف أن ممارسة اللعبة على مدار 8 ساعات و 4 أسابيع على تطبيق ألعاب العقل أدى إلى تحسين أداء اختبار الذاكرة.

2-الحصول على قسط كاف من النوم

 يعرف علماء الأعصاب منذ فترة طويلة أن الحرمان من النوم هو أحد الأسباب الرئيسية لضعف الذاكرة وقلة التركيز.1 يلعب النوم دورا مهما في الحفاظ على كفاءة الذاكرة وتحفيز نشاط الدماغ ، كما يساهم في عملية تقوية الذاكرة قصيرة المدى وتحويلها إلى ذاكرة طويلة المدى. ربما كنت تكافح من أجل حفظ بعض المعلومات وتجد صعوبة في إصلاحها في رأسك. لذلك ، يوصي علماء الأعصاب بالحصول على 7-9 ساعات من النوم كل ليلة لتعزيز الذاكرة والتركيز لتحقيق أقصى استفادة من قدراتنا العقلية.

1-خصص وقتا للتأمل يومياً

يمكن أن تؤثر ممارسة التأمل بشكل يومي على صحتك بعدة طرق. ثبت أن التأمل يلعب دورا رئيسيا ليس فقط في تقليل التوتر والألم والإجهاد العصبي ، ولكن أيضا في خفض ضغط الدم وتحسين الذاكرة. تكمن أهمية التأمل في زيادة المادة الرمادية للدماغ ، بما في ذلك جسم الخلايا العصبية. عندما يستمر التوتر والتوتر العصبي لفترة طويلة أو مع تقدم العمر ، تنخفض المادة الرمادية ، مما يؤثر سلبا على الذاكرة والتركيز. ثبت أن تقنيات التأمل والاسترخاء تعمل على تحسين الذاكرة قصيرة المدى لدى الأشخاص من جميع الأعمار ، من سن 20 إلى كبار السن.

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

articles

120

followers

87

followings

66

مقالات مشابة