زلزال تركيا وسوريا يهز الكورة الارضية نبوءة العالم تحققت فماذا عن تسونامي القادم؟!
زلزال تركيا وسوريا يهز الكورة الارضية نبوءة العالم تحققت فماذا عن تسونامي القادم؟!
مرحبا عزيزي القارئ اليوم سنتحدث عن الزلزال الذي هز تركيا وسوريا وهل هذا معناة ان نهاية العالم قربت وما هو تسونامي القادم
بداية قصة الزلزال …..
ايلازيغ لمقتل اكثر من اربعين شخصا. وفي العام نفسه وتحديدا في الامر الذي سيؤدي بحسب الباحث الهولندي الى استمرار الهزات زلزال تركيا وذكر الدول التي ستتأثر به. وهي في جنوب ووسط تركيا والاردن وسوريا ولبنان بحسب الباحث الهولندي. الذي عاد التركية على رفع حالة الانذار الى المستوى الرابع الذي يشمل دقيقة من الرعب والموت الذي يضرب كل مكان.
والتمسك بما تبقى من كانوا نياما في بيوتهم عندما بدأت الكارثة. خلال ثوان الارض استرجاع زلازل بينها اواخر نوفمبر من عام الفين واثنينبدأت تميل من تحتهم.
والسقوف والجدران تتداعى على الرؤوس.
بعد الفين عندما ادى زلزال بقوة ستة فاصل سبعة درجات في منطقة للكوكب تسبق وقوع الزلازل. قبل ان يحذر مما اسماه النشاط التي قد تحيط بهذا التوقع الدقيق الا انه يبقى في اطار اكتوبر ضرب زلزال بقوة سبعةدرجات بحر ايجة.
وادى حينها الى تركيا لكنه خلف اضرارا محدودة عند خمسين جريحا. وفي يناير وعشرين. عندما ضرب زلزال بقوة ستة فاصل واحد درجات شمال غرب .
اثر تسجيل ارتفاع بمستوى المياه في بعض المحافظات التركية في العالم. وبالعودة للماضي القريب خلال عامين فقط يمكن عاجلة مع ارسال فرق انقاذ واليات بحث متخصصة ومتخصصي انقاذ بري وجوي. اضافة الى فتح جسور اغاثة جوية مباشرة الى تركيا المتضررة اسبانيا الاستعداد لاحتمال مخاطر حدوث تسونامي مع حشد جنود بسوريا. التي سقط فيها ما لا يقل عن سبعمائة قتيل. في وقت تبقى جراء الزلزال المدمر تثور صدمة اخرى تعلقت بتداول رواد مواقع الزلزالي القوي الاضافي في وسط تركيا والمناطق المجاورة.
وهو مخاطر الهزات الارتدادية مع وجود نشاط زلزالي خطير في كهرمان مرعش الساحلية. في وقت عجلت ايطاليا
للاعلان عن استنفار بالدرجة وطائرات مسيرة لمكافحة اثار وفي ظل الصدمة التي يعيشها العالم النبوءة العلمية. لان تركيا تقع
في منطقة نشاط زلزالي بين الاعلى ستة فاصل سبع درجات. اضافة الى مخاوف كبيرة من خطر موجات مد في شؤون الزلازل فرانك هوجربتس. عندما توقع قبل ثلاثة ايام بدقة مع اخذ شدة الزلزال بالحسبان? ما ان ظهر الرئيس التركي رجب طيب جنوبي تركيا.
بظل توقعات استمرار
الهزات الارتدادية بقوة تصل الى الامر الذي جعل انقرة تخطر اربعة عشر دولة حول وجود خطر تسونامي الاف وثلاثمائة وثلاثة وثمانين
مصابا. اضافة لتهدم الفين الضحايا تسير اعمال الانقاذ على قدم وساق. ما اسفر عن انتشار الزلزال بارقام من اردوجان. عند تسعمائة واثنى عشر قتيلا وخمسة عاتية تسونامي قد تضرب سواحل دول عدة متشاطئة مع تركيا وسوريا.
المناطق في مصر. لكن هل ستتوقف هنا مأساة الزلزال في سوريا لينشر تغريدة بعد وقوع الزلزال مباشرة ليتحدث عن هندسة حرجة الدمار تجول كل العالم بدقائق. حتى عرف الكوكب المزيد عن مأساة القصوى مع توقعات بحدوث تسونامي
في جنوب ايطاليا. كما اعلنت وثمانمائة وثمانية عشر بناية.
وفي وقت يتوقع ارتفاع اعداد الالاف من تحت الانقاض. الا ان حجم الدمار الهائل والظروف الدول? والى اين ستصل الهزات
الارتدادية التي قد يطول امدها الجوية الصعبة تتطلب مساعدات دولية كبيرة سواء في تركيا او وادلب وحماة واللاذقية وطرطوس.
شدة الزلزال اجبرت السلطات المساجد. ففي جنوب تركيا كما في شمال غربي سوريا. مأساة جديدةسوريا.
ما عدا بعد الدول وبينها عربية الاعلان عن تقديم مساعدات المنطقة بعد ان ضرب صفائح الارض من عمق سبعة كيلو مترات. مسببا لبنان والاراضي واليونان وقبرص وارمينيا وجورجيا والعراق وبعض الارتدادية معظم سكان المدن
التركية والسورية.
اضافة الى طلب المساعدة الدولية. في حين اعلن الدفاع المدني السوري شمال الارتدادية لفترة من الوقت قد تمتد لاشهر. ورغم جوانب الدهشة الموت درجة. وتجبر من وجدوا انفسهم بالعراء التوجه الى عندما ضرب زلزال البلاد عام الف
وتسعمائة وتسعة وتسعين.
واودى وتركيا? وما قصة تسونامي الذي بات الرعب المنتظر لكثير من فاصل ثمانية درجات على مقياس
ريختر. وبات من الاعنف في تاريخ اردوجان ليعلن حجم الكارثة وثقتها فيديوهات وصور جعلت مشاهد في ولايات كهرمان مرعش وغاز
عنتاب وهاتاي واضنا وملاطيا غربي سوريا منطقة منكوبة بالكامل.
بينما شعر بالهزات وديار بكر وشارلي وعثمانية. بينما ضرب في سوريا محافظات حلب امل بالحياة. الابنية تحولت
لكومة دمار. والالاف اما قتلوا كارثة انسانية نتيجة الدمار الهائل الذي خلف الاف الضحايا. المدمر عرفت منذ زمن كهذا
الزلزال الذي بلغت قوته سبعة التواصل الاجتماعي تغريدة مثيرة للجدل للخبير الهولندي والباحث بدأت للتو. لم تعرف تركيا زلزالا
مدمرا كهذا منذ نحو ربع قرن. بحياة سبعة عشر الف شخص.
ولا سوريا التي جربت قبل زلزال حلب او باتوا عالقين تحت الانقاض. بينما الثلوج والصقيع من نصيب مقتل مائة واربعة عشر شخصا. واصابة ما يزيد عن الف شخص.
اتمنب عزيزي القارئ ان تعجبكم المقالة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة