محمد  رمضان .. "ملك الواقع ومجسد الحقيقة

محمد رمضان .. "ملك الواقع ومجسد الحقيقة

0 المراجعات

🔺محمد رمضان .. "ملك الواقع ومجسد الحقيقة"

🛑الحقيقة لأ أحد ينكر أن محمد رمضان، ممثل ناجح ووصل للقمة، وكل ما يريد من وجهة نظرنا الشخصية، وليس من وجهة نظره، فإعتقادي أنه يحلم بالوصول لأكثر من ذلك بكثير.

🛑نتكلم شوية عن ما يحدث لـ "رمضان"، منذ 10 سنوات، بمجرد ظهوره على الساحة الفنية، فكل يوم والثاني نجد هجوم حاد وغير مبرر على الإطلاق، فتجد من ينتقد أفلامه مثل #عبدة_موتة الذى طرح في 2012 ، ليتعرض وقتها لإنتقادات حادة ويتم إتهامه بنشر البلطجة، رغم أنه يرصد الواقع الذى نعيش فيه منذ سنوات لكننا لا نريد أن نعترف بالحقيقة، ويصبح "ابراهيم الأبيض" الذى طرح في 2009 هو الفن الهادف، و #عبدة_موته مثال للبلطجي الشرس

🛑مع كل مسلسل في "لماراثون الرمضاني" تجد "محمد رمضان" يتصدر المشهد بـ "الأكثر مشاهدة"، لكن لماذا يمر النجاح دون إلقاء إتهام بأنه "تريند مدفوع الأجر" ومع ذلك تجد الجمهور هو الحكم عندما يثير في الشارع

🛑قبل ظهور رمضان بهذه المشاهد، الذى يقول البعض أنها "خادشة للحياء"، كان هناك الكثير من النجوم الذين يقدمون ما أجرء بكثير من هذة المشاهد، ولكن أطلق عليه الجمهور #أساطير السينما وزمن الفن الجميل، وهناك أمثله كثيرة، يفضل عدم ذكر أسمائهم.

🛑بعيداً عن الدراما والسينما، لم يقف "رمضان" عند هذا الحد، ليفاجئ الجميع بإقتحامه "عالم الغناء"، ويتم توثيق نجاحه بأرقام استماعه على "اليوتيوب" فمن يسمع هذة الأغاني التى تسجل ملايين المشاهدات، الذى يدعي البعض أنها مزيفه وغير صادقة، ليرد رمضان بالأعداد الغفيره التى تحضر حفلاته رغم محاولات إيقافه عن الغناء بشتي الطرق

🛑طلبوا منع محمد رمضان من دخول الأوبرا ومنعه أيضاً من الغناء، فقرر الرد بالوقوف على جميع مسارح العالم بحفلاته، منها أمريكا، والسعودية ، ولبنان، وتركيا، وسويسرا، ومع كل حفله تجد أنه يرد على المهاجمين بطريقته.

🛑كل ما نراه من "رمضان"، في السينما والدراما والغناء أيضاً، جاء بدون وسطة، فهو لم يكن إبن الفنان "الفلاني" ولا المخرج "العلاني" ولا ليه واحد قريبه في التلفزيون، حاول يشوف وسطه عشان يمثل أو يغني زي كتير من الناس ما بتطلب، لكن الحقيقة أن قصة محمد رمضان يجب أخذها بصورة إيجابيه.

🛑محمد رمضان ذكر في أكثر من لقاء تلفزيوني، قصة حياته الذى مر فيها بعثرات كثيرة، وذاق مرارة الفشل في وقت من الأوقات أكيد، ولكن الوقت الحالي هو حصاد كفاح وتعب سنوات، ليعطي للجميع درس واضح وهو "عاوز توصل لحلمك وتنجح مهما كانت الظروف أشقي وأتعب وكافح 
وهتحصد كل في الوقت المثالثي"

فى النهاية كل ما أكتبه مجرد رأي الشخصي و وجهة نظري🛑
Mohamed Ramadan

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

المقالات

156

متابعين

94

متابعهم

0

مقالات مشابة