حرب في فلسطين

حرب في فلسطين

0 المراجعات

قام المدنيون الفلسطينيون باعتداء على جيوش احتلال وضربهم بكل ما يملكهم سواء كانت باشياء الطبيخ او بأحذية ويزالوا يقاومون الضرب عليهم وذلك بان الجيش الاحتلال يقوم او يحاول قتلهم ولكن صعب الاعتداء وقتل هؤلاء الابطال الغزاوييين، ولاننا عرب نعرف قيمة الدولة ولكن للاسف لا احد من الدولة العربية سندت فلسطين وهي تزال صامدة وتقاوم الصمود حتى اذا كانت المقامة محاولة انتحارية فهذا نصر لهم وايمانهم حتى نزحوا الى رفح أأمن مكان حتى يرجعوا الى ديارهم وقبل ذلك يربحوا الجيش الاحتلال ضربا لن ينسوه طوال حياتهم ولكن الحقيقة ان رفح كانت تباد وبعد الحادثة دخلت الجيش المصري لمساندتهم ومساعدتهم حتى قتل احد المصريين بين الضرب النار واستشهد.

ومازالت الحرب مستمرة حتى ينتصر المدانيين وصحفيين الفلسطينيين الذين مازالوا يصورون الاحاث والمواقف وهذا جزء من ابطال الرواية والمشهد حين ينتصر النهاية لاهل غزة وقدس والجميع محافظات والمدن الفلسطينية.

ماذا لو ان الاطفال والاجيال تتعلم كيف كانت الاحتلال؟

في مشيئة الله تظهر علامة النصر الى فلسطين وان كان رئيس وزراء الارائيلي ورئيس الامريكي كانوا يشربون من دم فلسطينيين ويقتلون الابرياء والاطفال والنساء كما قتلوا العديد من ااصحفيين وشيوخ ومسنينوكانت الدولة تباد ويشهد التاريخ بان العرب لم يسندوهم بل وكانهم لم يروا شيئا.

الجيش المصري دخل في الحرب وساند فلسطينيين في رفح وهذا يذكرني في سنة 1948 عندما كان الملك فاروق يريد ان يساند فلسطين الشقيق ودخل في الحرب وهزموا اعداد كبيرة من الجيش الاحتلال الى ان معظم الخونة قد دلوا الجيش الاحتلال على مخبئهم فدخلوا ليقضي عليهم وفروا هاربا وانا اتمنا انها لن تحصل ثانيا هذه المرة في 2024 .

في رمضان مارس 2024 كان المدانيين يقضون اوقاتهم وصيامهم وفي عز من احد الجيش الاحتلال ياتي اليهم فيسعقوا الكف على راسهم ويستمتعون باوقاتهم وفي  الايام ان ياتي الليل  ويرون النجوم ويشاورون عليهم وقلة من الايام التي تاتي الدبابة وهم بكل ارتاحية يدمرونها  بسهولة وايام يحاولون ان يقتلوا لوائات الجيش الاحتلال بقدر ان كان. ابطال فلسطين

 

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

المقالات

4

متابعين

1

متابعهم

1

مقالات مشابة