كيف أعيد حب حياتي إلى العلاقة

كيف أعيد حب حياتي إلى العلاقة

0 المراجعات

5 خطوات سهلة لاستعادة حب حياتك

هذه الخطوات الخمس ليست مضمونة بأي حال من الأحوال لاستعادة حب حياتك، لكنها خطوات تم تجربتها واختبارها في الماضي لاستعادة حب أحبائك.

يستغرق النمو وقتًا، ولكن الحصول على مزيد من المعرفة حول كيفية التواصل مع شريكك يمكن أن يساعدك في العلاقات المستقبلية.

هذه الخطوات الخمس هي:

  1. امنح شريكك مساحة.
  2. حسّن صورتك في ذهنه.
  3. العودة إلى الاهتمامات المشتركة الخاصة بك.
  4. اسعي للتغيير.
  5. تدرب على الصبر مع المثابرة.

تم تصميم هذه الخطوات ليس فقط لإعادة الشخص الذي فقدته، ولكن أيضًا تساعدك على فهم ما إذا كانت علاقتك مناسبة لك!

  • في القسم التالي، يتم إعطاء هذه الخطوات الخمس.
  • يمكن أن تساعدك أي من هذه الخطوات في استعادة شريك حياتك.

5 خطوات سهلة لاستعادة حب حياتك

كيف أعيد حب حياتي إلى العلاقة

الخطوة 1: لماذا يجب أن تعطي مساحة لحب حياتك؟

يمكن أن تكون كلمة "الفضاء أو المساحة" واحدة من أسوأ الكلمات التي نسمعها على الإطلاق عندما تكون في علاقة.

  • لكن إعطاء مساحة هي الخطوة الأولى في استعادة شخص تحبه.
  • إذا لم تعد على علاقة بهذا الشخص، فمن المحتمل أنك بعيد عنك.
  • فقط اخطو خطوة أخرى وخذ الوقت الكافي للانفصال عن هذا الشخص.

يخدم منح نفسك ومساحة شريكك مجموعة متنوعة من الأغراض.

  • تمنحك هذه المساحة فرصة لإلقاء نظرة على العلاقة وإدراك كل الأشياء السيئة التي تسببت في انهيارها.
  • يمنحك توفير مساحة لنفسك الوقت لمعرفة ما إذا كان يمكنك حل هذه المشكلات.
  • امنح شريكك فرصة لتفقد كل ما جعله يحبك في المقام الأول.

الخطوة 2: لماذا تحتاج إلى تحسين صورتك في علاقاتك؟

من السهل التفكير في أن إعطاء مساحة لشخص ما لن يكون أمرًا صعبًا، لكن الحقيقة هي أن منح الناس مساحة عادة ما يكون صعبًا.

يمكن أن يكون الانفصال مرهقًا للغاية ويسبب القلق.

سيساعد تحسين صورتك الذاتية على توجيه هذا التوتر والقلق إلى نتائج أكثر إيجابية.

الأشياء التي يمكنك القيام بها لتحسين نفسك والشعور بالسعادة:

  • تمرين يفرز الإندورفين.
  • احصل على بعض الشمس.
  • أبحث و أملك الضحك!.

يمكن أن يؤدي القيام بهذه الأنشطة إلى خلق موقف أكثر إيجابية تجاه الحياة.

أنت تريد أن تكون شخصًا أفضل لأنه حتى لو التقى الشخص الذي تحاول العودة له بشخص مختلف تمامًا وأقوى وتعرف على جهودك لتبدو وتشعر بتحسن، فلن يشتكي.

الأسباب الرئيسية لفشل العلاقات

مشكلة العلاقة: (قضايا الثقة)

يؤدي إلى: الغيرة، السيطرة، الصرامة غير المعقولة، الخيانة العاطفية.

مشكلة العلاقة: (توقعات مختلفة)

مما يؤدي إلى: الاختلافات في الأولويات والخروج من طريق بعضنا البعض.

مشكلة في العلاقة: (مشاكل التوافق)

يؤدي إلى: فقدان الحميمية.

مشكلة العلاقة: (التحرك في الحياة بسرعات مختلفة)

يؤدي إلى: تبدأ الدوائر المهنية والاجتماعية التي يشارك فيها الأزواج في التغيير، وسرعان ما ينفصل الأزواج أيضًا.

مشكلة العلاقة: (النرجسية)

يؤدي إلى: الحاجة العميقة للإعجاب تدمر أي علاقة متساوية.

مشكلة العلاقة: (مشاكل الاتصال)

يؤدي إلى: الحكم السلبي أو النقد أو التلميح عن قيمة الشخص.

مشكلة العلاقة: (إساءة العلاقات)

يؤدي إلى: النرجسية المرضية. الشخصية السلبية العدوانية. الكثير من السيطرة والهيمنة. كل هذا يؤدي إلى الاكتئاب واضطراب ما بعد الصدمة والقلق وما إلى ذلك.

مشكلة في العلاقة: (إساءة استخدام عادة الحياة)

يؤدي إلى: إدمان المخدرات. إدمان الكحول أو القمار أو إدمان الجنس. كل هذا يجعل شريك الحياة لا يكفي أبدًا.

مشكلة العلاقة: (الملل)

يؤدي إلى: الملل الذي يمكن أن يؤدي إلى الاستياء.

مشكلة العلاقة: (مشاكل مالية)

يؤدي إلى: تتشابك القضايا المالية مع قضايا نمط الحياة. إذا كنت تريد أسلوب حياة مختلفًا تمامًا، فقد تنتهي العلاقة.

الخطوة 3: اجعل علاقتك أكثر إنتاجية من خلال إعادة الاتصال بالمصالح المشتركة

الخطوة الثالثة ليست خطوة سهلة. لقد أعطيت الشخص مساحة وقدمت نفسك كشريك مرغوب فيه أكثر. لكن الآن عليك أن تواجه احتمال أن يكون الشخص قد نأى بنفسه عن العلاقة.

هذا هو السبب في أن الخطوة الثالثة هي خطوة كبيرة ويجب أن تعد نفسك لها وتحاول إعادة الاتصال بالعلاقة.

كم من الوقت يجب أن أنتظر لإعادة الاتصال بحب حياتي؟

لا يمكنك تحديد إطار زمني لفترة الانتظار الخاصة بك. لكن على الأقل شهر واحد ضروري لكي يعود الناس إلى أنفسهم في عزلة وليكونوا قادرين على إحداث تغييرات في شخصيتهم.

  • يجب ألا تتضمن إعادة الاتصال مطلقًا "أفتقدك كثيرًا".

لا يؤدي هذا إلى تدمير جميع الخطوتين الأولى والثانية فحسب، بل يمكن أن يضع الشخص في موقف دفاعي.

من المستحسن أن تبدأ بسؤال محايد: "كيف حالك؟" هذه هي اللحظة التي تمنعك فيها استجابة الشخص من البدء من جديد أو اللحظة التي تدرك فيها أن العلاقة لم تنته بعد.

إذا كنت محظوظًا ولم يكن الآخرون المهمون سعداء بدونك كما كانوا يعتقدون، فستتحدث أخيرًا عن كيفية تحسين علاقتك.

طرق لإعادة الاتصال بشريكك

ماذا نحاول ولماذا؟

تجارب جديدة: ستساعدك تجربة أشياء جديدة مع بعضكما البعض على الوقوع في الحب مرة أخرى.

السعي لتنمية روح الدعابة: في الدراسات التي أجريت على الأزواج الذين أقاموا زيجات طويلة وسعيدة، ذكر الجميع تقريبًا الحاجة إلى الدعابة.

لديك منظور: لا أحد منكم مثالي. إذا واصلت تجاهل الأشياء الصغيرة، فستظهر في نهاية المطاف في مكان ما في المستقبل وتزعجك (بقصد أو بغير علم).

التشجيع: عندما تدخل في علاقة، لا يمكنك توقع الكمال. سيحتاج كلاكما إلى التشجيع في بعض الأحيان. يذكرنا التشجيع بمدى قوة الحب في التغلب على الخوف.

الخطوة 4: حاول تحسين علاقتك

الكمال هو كلمة يساء فهمها والإفراط في استخدامها.

ليس الأمر كما لو أنه يمكنك دائمًا أن تكون مثاليًا، ولكن يمكنك محاولة أن تكون أفضل نسخة من نفسك.

تذكر على الرغم من أن السعي إلى الكمال ليس جيدًا دائمًا.

أنت لا تريد أن تحرق نفسك.

عليك أن تبذل جهدًا للحفاظ على استمرار العلاقة، لأنه لا توجد مكافأة بدون جهد.

لكن هذا الجهد لا ينبغي أن يكون مثل القيام بمهمة متكررة، وإذا نشأ شعور بالتكرار وعدم الجدوى، فعليك أن تنظر إلى العلاقة وتعرف ما الذي تبحث عنه وراء هذا الصبر والمثابرة.

الخطوة 5: تحلى بالصبر والمثابرة لاستعادة حبك

الصبر هو المفتاح لإعادة حب حياتك. لماذا ا؟

تذكر، لا شيء يأتي بسهولة أو بسرعة. بغض النظر، فإن المحبة تتطلب المثابرة ولا يجب أن تستسلم على طول الطريق.

عليك أن تثبت لهذا الشخص مدى تقديره لك وأنه كان من الخطأ الانفصال عنه في المقام الأول.

لا توجد علاقة تلتئم في يوم أو حتى أسبوع.

قد تستغرق علاقتك ما يصل إلى عام للشفاء.

ولكن، إذا كنت ترغب في السير في هذا الطريق، فقد ترغب في أن تقرر بنفسك إلى أين يقودك الطريق.

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة
محمود محمد
المستخدم أخفى الأرباح

المقالات

550

متابعين

394

متابعهم

449

مقالات مشابة