اغنية تركية تتحسف على جنودها الذين قتلو في اليمن
أغنية: هي مرثية اليمن Yemen Türküsü و تحكي الحزن على الجنود الكثيرين الذين كانوا يذهبون الى اليمن و لا يعودون بسبب مقتلهم في المعارك مع اليمنيين.
ترجمة كلمات الأغنية : للأستاذ Ahmet Koçkaroğlu - أحمد كوجكار أوغلو
Havada bulut yok bu ne dumandır الجو ليس فيه سحب فما هذا الدخان
Mahlede ölü yok bu ne figandır الحي ليس فيه ميت فما هذا الصراخ المتألم
Şu Yemen elleri ne yamandır مناطق اليمن تلك ما أقسى شدتها
Ah o yemendir gülü çimendir آه من هذه اليمن وردها عشب أخضر
Giden gelmiyor acep nedendir الذاهب لا يأتي ( اللي يروح ما يرجعش ) يا ترى مالسبب ؟
Burası Huş'tur yolu yokuştur هاهنا اغصان الخيزران ( البتولا ) , طريقها منحدر صعب
Giden gelmiyor acep ne iştir الذاهب لا يأتي يا ترى مالعمل ؟
Kışlanın önünde redif sesi var أمام الثكنة هناك صوت جندي
Bakın çantasında acep nesi var انظروا في شنطته يا ترى ماذا لديه
Bir çift kundurayla bir de fesi var زوج أحذية وأيضا هناك طربوش
Ah o yemendir gülü çimendir آه من هذه اليمن وردها عشب أخضر
Giden gelmiyor acep nedendir الذاهب لا يأتي , يا ترى مالسبب ؟
Burası Huş'tur yolu yokuştur هاهنا اغصان الخيزران ( البتولا ) , طريقها منحدر صعب
Giden gelmiyor acep ne iştir الذاهب لا يأتي يا ترى مالعمل ؟
كم مكث الاتراك في اليمن؟
حَكَمَتْ الدولة العثمانية أرض اليمن قرابة أربعة قرون على فترتين متفاوتتين، حيث بدأت في القرن السادس عشر الميلادي في عهد السلطان سليمان الأول "القانوني" والذي بلغت الدولة العثمانية في أيَّامه أعلى درجات الكمال والازدهار وخرجت اليمن من حكم الدولة العثمانية في عهد السلطان محمد الخامس سنة 1911 ميلادي
كم عدد القتلى الأتراك في اليمن؟
وجدت التعزيزات التركية نفسها تتعرض لأكمنة بشكل متكرر، وبحلول العام 1905 بلغ عدد الضحايا العثمانيين أكثر من 100,000.
من الذي طرد الاتراك من اليمن؟
ثم قامت ثورة أخرى بقيادة الإمام المؤيد بالله محمد بن القاسم ضد الوالي العثماني أحمد فضلي عام 1031هـ، 1621م، فاستولى على صنعاء وتعز وعدن، واستطاع إخراج العثمانيين من اليمن عام 1046هـ، 1636م. وقد تمكن من ترسيخ دولة الإمامة الزيدية في اليمن، ومن هنا أصبح الأئمة الزيديون رمز الثورة اليمنية ضد العثمانيين.