جرائم القتل في مصر والدول العربية والاسمية
جرائم القتل
في مصر اصبحت الجرائم شيئ طبيعي كشرب الماء ,والحقيقة لسيت كذالك بل في بلدان العالم اجمع حيث لازلت دول العالم اجمع تعاني من تلك الجرائم.
اصبحت دول العالم تعاني من جرئم القل العمد حيث تقول بعض الصحف ان الجرائم في اواخر الفترة انشترت بشكل كبير جد وبقسوة اكبر مممعهدنا في العصور السابقة .
قبل فترة قصير من الزمن في افغتانستان كان هناك قتليلتين بسبب قصص العرض والشرف لازلنا نعاني من الذين ياخذون الدين حجة في قتل الروح الانسانية البريئة التي حرم اللة قتلها الابلحق.
وكذالك في مصر حيث اصبحنا كل يوم للأسف نفيق غلى خبر ,احد الجرائم المروعة والغير مسبوقة قتلت قبل ذالك فتاة في مصر من زميلها الذي كان يدرس معها .
وفي الاردن كذالك قتلت احد الفتيات علي يد احد افرد المجتمع على نفس وتيرة جريمة مصر.لا نصدق ماذا يحدث بلضبط هل هذا امر مشروع ؟.هل هذا عمل حثنا علية الاسلام؟. هل الدين لة علاقة في ذالك القتل ؟.
بسم الله الرحمن الرحيم والان نستطيع ان نبدا في هذا المقال
خلق الله الانسان في افضل تقويم ,وكرمة ,ونزة, وخلق لة عقل, يفكر به, ويتدبر لة امورة.
امر الله الملاىكة ان تسجد لأادم علية السلام وعاقب ابليس لنة لم يسجد لذاك البشرية . حيث امرنا الرسول علية الصلاة والسلام على الرفق بل حيوان فمابلك الانسان الحقيقة ان الامر زاد عن حدة المتوقع ’وان هذا الامر لابد من وجود حل صارم وقاطع .
الأنسان منذ فترة ولادة حتا مماتة الله اكرمة الله حيث قال في الاية القرائنية (أَلَمْ نَجْعَل لَّهُ عَيْنَيْنِ وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ) اوضح الله تعالى في هذا الاية النجدين قالو المفسرين حول النجدين هما عقلك ولسانك
فأاكرمناالحق جل جلال بنعمتين اولها العقل, يجب على الانسان ان يستخدمة في الاصلاح والامور الجميلة والتي تفيد المجتمع اما القلب فيجب ان يتصل بخالقة لانة عبارة عن عنوان الانسان في هذهي الحياة .
ولاكن للاأسف نحن نستخد الحاسيتين او النعمتين المذكورة اعلاة في الغيبة والنميمة والقتل واستغلال حاجة الناس وعدم الطاعة لا للة ولا رسولة
الانسان وغرائزة الهشة
هناك اشخاص في المجتمع غريزتهم حيوانية اكرممكم الله .
حيثت يرون الموضع محصور في ناحية معينة او ينظرون لشيئ من ناحية واحدة فقط وهذا هوة السبب الاول والاخير في كل الاحداث التي تتعرض لها بناتنا في المجتمعات
من حق الفتاة ان تختار حيتها الخاصة ولاكن مع ضوابط الامور المطلوب وكامل الاحتشام
مقتل الإعلامية المصرية شيماء جمال على يد زوجها
لم تمضِ أيام على وفاة الطالبة الجامعية نيرة أشرف، حتى ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بخبر وفاة الإعلامية المصرية شيماء جمال، التي قتلت ومثِّل بجثتها على يدي زوجها.
جريمة جديدة، شغلت الرأي العام، باختفاء المذيعة شيماء جمال، التي حجزت مساحة واسعة على منصات التواصل الاجتماعي، حيث أبلغ زوجها الذي يعمل عضو بإحدى الجهات القضائية عن تغيب زوجته، وشارك أسرتها في رحلة البحث عنها.
وتبين من التحقيقات مقتلها على يد زوجها الذي يشغل منصب مستشار في مجلس الدولة.
وعثرت الأجهزة الأمنية بمحافظة الجيزة على جثة المذيعة، مقدمة برنامج "المشاغبة" عبر إحدى القنوات الخاصة، وتبيّن أن زوجها هو من قتلها رمياً بالرصاص، بعد نشوب خلافات بينهما، داخل مزرعته وتهديدها له بإبلاغ زوجته الأولى بزواجهما، الذي استمر لمدة 8 سنوات، وقام بدفن الجثمان داخل محل الجريمة، بحضور شريكه الذي أبلغ عن تفاصيل الواقعة.
هذه الجريمة تصدرت مواقع التواصل الاجتماعي فعلقت الإعلامية وفاء الكيلاني وكتبت عبر تويتر " لا حول ولا قوة إلا بالله .. وكأن ڤيروس فتاك اسمه جنون البشر يفتك بعقول الناس ، الله يرحمك ".