اسوء 3 تجارب في التاريخ من الصعب لك تصديقها
أسوء التجارب تمت ممارستها من الصعب لك تصديقها.
لم يكن الوصول لهذا التقدم العلمي الذي نعيشه اليوم بالأمر السهل فلقد كان ورائه سهر العديد من العلماء والمفكرين الذين انتجو لنا العديد من العلوم و المعارف ، فقد كانو يعتمدون لتوصل المعلومة باستخدام طريقتين الأولى وهي العقل والثاني وهي من سنتحدث عنها اليوم هي التجربة ، فلقد كان التجربة دور مهم التوصل إلى العلوم لكن ما لا نعرفه هو ان ليس كل تجربة كانت يسرى اذا اليوم نعرض لكم مجموعة من أسوء التجارب في التاريخ و خصوصا في القرن 20 .
أغلب هذه التجارب كان الهدف منها هدفا علميا بامتياز و ان يكن فلا يدعى هذا التضحية بأرواح بشرية ، فلقد كانت الفئة الأكثر تعرضا لهذه التجارب المميتة هم الاطفال و سجناء و خاصة المحكوم عليهم بالإعدام .
Project MKULTRA
و مشروع من طرف وكالة سي أي إي لمحاولة السيطرة على العقل البشري وكان ذلك في الخمسينات إلى غاية 1966 فكانو يقومون باخد الأشخاص المعنية بالأمر أي الذين ستتم عليهم التجربة والذين كانو في الاغلب سجناء المحكوم عليهم بالاعدام فكانوا يقومون بتجريب جميع الأدوية التي تكون لها صلة بالدماغ كالحبوب المهلوسة المخدرات التنويم المغناطيسي اضافة إلى أنهم يقومون بأفعال لا أخلاقية كتحرش الجنسي وغيرها من الأفعال الشنيعة ….. و ذلك لاكتشاف ردود افعالهم ، فكان الاشخاص الذين ستتم عليهم التجربة يعرضون لانواع شتا من العذاب ففي بعض المرات يصل بهم الامر لحد الموت و يستبدلون الميت بالحي و يكملو تجاربهم .
الهدف من هذه التجربة هدف سياسيا من الدرجة الأولى وذلك للبحث عن أسلحة جديدة وتطورها وخاصة الأسلحة البيولوجية ، كانهم يكتشفون أحد الأمراض وبرشلونه لاحد الدول لقتل الجنود دون استعمال الأسلحة .
تعليق الاطفال .
في كاليفورنيا قام مجموعة من العلماء باخد 113 طفل رضيع لا يتجاوز عمرهم الثلاث أيام ،كانت في الاول التجربة عادية كانت عبارة عن قياس ضغطهم او معدل نبضات القلب و قياس اوزانهم او ما شابه, فبعد مدة ليست بالطويلة قام العلماء باخد 40 طفل من تلك الاطفال وبدؤو يجربون عليهم كانت اول تجربة هي انهم قاموا بتعليقهم من ارجلهم و شرعوا في قياس معدل نبضات قلوبهم وبعض المعدلات الأخرى التي كانت تطهر لهم في احد الشاشات لديهم . ومن تلك التجارب نذكر ، وضع الاطفال في الماء المثلج التي لا تتجاوز درجة حرارته 0 درجة .
The Stanford prison experiment
كان الهدف من هذه التجربة هو معرفة كيف يمكن الكائن البشري ان يخضع للقوانين فوق طاقته ولو كانت مزيفة .
اد تطوع 24 تلميذ تحت إشراف احد الاساتدة في جامعة سانفودك عام 1971 ، كانت هذه التجربة عبارة عن تمتيل انهم سيدخلون السجن لمحاكات الحياة في السجن ،بحيث تم تقسم الطلبة الى نصفين النصف الأول كان عبارة عن سجناء والنصف التاني حراس اما الاستاذ فهو رئيس السجن ، بدات التجربة من الاعتقال إلى الدخول الي السجن كي يحس الممتلون ان كل شيء حقيقي فبعد ساعة من الاعتقال اصبح الحراس يتعاملون كحراس السجون فعلا و بداو في تقديم عقوبات السجناء كانهم حرموهم من المرحاض و يقطو حاجتهم في القنينات او انهم يأخدون منهم اسرتهم وتركهم ينامون في الارض وكل هذا تحت مراى من الاستاذ وهو الاخر مستمتع بوقته و السجناء الطلاب يعيشون ضغط نفسي كانهم سجناء بالفعل … ولولا ملاحظة صديقة للاستاذ ان الأمر خرج عن السيطرة ققرت ان توقف التجربة و لولها لإستمرت التجربة لأكثر من وقتها .