مجموعة من الحكم والمواعظ الهامة٢

مجموعة من الحكم والمواعظ الهامة٢

0 المراجعات

مجموعة من الحكم والمواعظ الهادفة ٢

مرحبا 🙋‍♀️ بكم

أود ان اقدم لكم اليوم مجموعة هادفة من الحكم والمواعظ التي تعلمتها لعلها تكون نافعة للقراءولكن يجب قراءة هذه الحكم بتمعن حتي نستطيع إدراك معناها والوصول لمجزي هذه الحكموالمواعظ.


 

١- لا يكن هم أحدهم في كثرة العمل؛ ولكن ليكن همه في إحكامه وإتقانه وتحسينه، فإن العبد قديصلي وهو يعصي الله في صلاته، وقد يصوم وهو يعصي الله في صيامه.


 


 

٢- "مساكين أهل الدنيا خرجوا منها وما ذاقوا أطيب ما فيها ، قيل له وما أطيب ما فيها ، قال ،معرفة الله عز وجل ومحبته".


 


 

٣- ما أرحمني لعياله. فقيل له: يسيء هذا صلاته وترحم عياله، قال: إنه كبيرهم ومنه يتعلمون.


 


 

٤- مر إبراهيم بن أدهم برجل يتحدث فيما لا يعنيه فوقف عليه، فقال: كلامك هذا ترجو به الثواب؟قال: لا، فقال: أفتأمن عليه العقاب؟ قال: لا. قال: فما تصنع بكلام لا ترجو عليه ثوابا وتخاف منهعقابا.


 


 

٥- ما أحب أن حسابي يوم القيامة يجعل إلى أبوي؛ لأني أعلم وأتيقن أن الله جل وعلا أرحم بيمنهم.


 


 

٦- المؤمن المخلص لله من أطيب الناس عيشا وأنعمهم بالا وأشرحهم صدرا وأسرهم قلبا، وهذه جنةعاجلة قبل الجنة الآجلة "


 


 

٧- قال بعض العلماء من علامات إتباع الهوى المسارعة إلى نوافل الخيرات والتكاسل عن القيامبالواجبات وهذه حال كثير من الناس.


 


 

٨- قال ابن مسعود رضي الله عنه : إني لأكره أن أرى الرجل فارغا لا في أمر دنياه ولا في أمر دينه.


 


 

٩- ما أنعم الله على عبد نعمة أفضل من أن عرفه لا إله إلا الله، وفهمه معناها، ووفقه للعملبمقتضاها، والدعوة إليها. أشرف الأشياء قلبك ووقتك فإذا اهملت قلبك وضيعت وقتك، فما بقيمعك؟


 


 

١٠-دواء القلب في خمسة أشياء: قراءة القرآن بالتدبر، وخلاء البطن، وقيام الليل،


 

١١- أوصيك أن تحب الله حبا حتى لا يكون شيء أحب إليك منه، وخفه خوفا حتى لا يكون شيءأخوف إليك منه، وارج الله رجاء يحول بينك وبين ذلك الخوف وارض للناس ما ترضى لنفسك.


 


 

١٢ - قال بعض العلماء إذا عصيت الله بموضع بأن حصل منك ذنب فاعمل في ذلك الموضع طاعةكاستغفار وذكر لله ونحو ذلك فكما يشهد عليك يشهد لك.


 


 

١٣- قال لقمان لابنه: يا بني بع دنياك بآخرتك تربحهما جميعا ولا تبع آخرتك بدنياك تخسرهماجميعا.


 


 

١٤-قال بعض العلماء : وقد سئل عن الطريق إلى الله، فقال: توبة تحل الإصرار، وخوف يزيلالغرور، ورجاء ينهض الخيرات، ثم مراقبة الله في


 

١٥- المؤمن قوام على نفسه يحاسبها لله تعالى وإنما خف الحساب على قوم حاسبوا أنفسهم فيالدنيا وإنما شق الحساب على قوم أخذوا هذا الأمر من غير محاسبة.


 


 

١٦- قال رجل لإبراهيم بن أدهم رحمه الله: إني لا أقدر على قيام الليل فصف لي دواء؟!! فقال: لاتعصه بالنهار وهو يقيمك بين يديه في الليل، فإن وقوفك بين يديه في الليل من أعظم الشرف،والعاصي لا يستحق ذلك الشرف.


 

ارجو ان ينال اعجابكم ودعمكم

شكرًا جزيلا لكم


 


 


 


 

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

articles

82

followers

55

followings

21

مقالات مشابة