زمن فساد الوطن
في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي كثرت قطع الكهرباء مدتها ٧ ساعات متواصل وان المواطن ليس له ذنب في هذا الموقف، يمكنان تشعل حريق او دخان بيسط بسبب الماس او قد يحصل حالات وفيات بسبب توقف المصعد وضيق المكان، ايضا شركة كهرباء والوزير كهرباء قالوا ليس لدينا اي شئ فعله هذه اعمارهم، ماذا بعد، يغيرون في الاوقات على مزاجهم الشخصية لاستفزاز المواطن او محاسبته وكاننا عبيد لهم، الغريبة ان لم تقتع في سواحل او غردقة او شرم الشيخ او عاصمة الادارية ولكن تقطع في القاهرة فقط، حتي الثلاجات قد قلت برودته وفسدت اكلته مثل البقالات، ومثالها مثلجات وانواع الحلويات ومشروبات
في قطع الشجار، كثرت دبحها وازدادت درجة حرارة الجو وقلت العشش طيور التي تنادي لصحياننا من النوم وذهاب الى العمل، لدى ميزة هذه الاشجار ثلاث ميزات، الطيور تقظك من النوم، زرع برتقال او اي انواع الفاكهة، تكثر الورود، تقليل درجة حرارة الجو ولكن الغريبة ليست في العاصمة الادارية او مدينتي او شروق ولكنها تحدث وسط القاهرة مثل مدينة نصر ومصر جديدة و٦ اكتوبر
زيادة اسعار غير مبرر، كثرت جشع التجار في اسواق من زيادة اسعار منتجات المحلية واخر زيادة الاسعار هي رغيف العيش، ولم يملو من هذه الجريمة في زيادة اسعار الفاكهة والخضراوات ولحوم، حتى في البقالة يزيد عن سعره بمعرفتهم، وهذا قصد استفزاز لانهم يريدون هذا لدفع ما تبقى من جيوبنا، زادت الاسعار وقلت الاشخاص لا مزيد من الشراء الا لو زادت الاجور والمرتبات
قلت الكلام عن مقاومة فلسطين وقلت الاهتمام عن حرب ابطال غزة على اسرائيل، بسبب الاهتمام بالنفس وليس الاهتمام بالشخاص الاخرين مثل اطفال غزة وسيدات غزة وكبار السن وقهرهم وجوعهم واعتداء عليهم من اليهود الملاعين ولكن يوم يكون نصر قريب لابطالنا في غزة وبناء وطنهم من جديد
حج الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، ليس له دعاء مستجاب لانها لصالح المواطنيين الذين ليس ليهم ذنب، ليس لديهم قدرة على شراء المنتجات المحلية ومنهم من توفى في مصاعد
حسين علي