قصائد شعر عاميه

قصائد شعر عاميه

0 المراجعات

قصائد شعر عاميه 

 

آخر رقصه ليها مع الحصان

كانت فى آخر رقصه ليها مع الحصان
متاخده..مش متظبطه
نامت .. وداست ع الغطا
رغم ارتعاشه خفيفه بانت ع الشفايف..
قبل ما تنطق سكوت
-: إعترفى لىّ 
-: ازاى .. أموت 
وازاى أموت .. وانا فى
احتياجك واعترافى هايقتلك
-: نفسى اسألِك
-: نفسى اسألك
-: إتفضلى 
-: إيه راح يفيدك..لما اجيلك واعترف
-: احنا اللى بينا ميثاق شرف
الكدب مش موجود 
فى قاموس اللى رابط..
بين قلوبنا المتعبه
-: أنا طيبه
-: و طريق جهنم..
كله قايد بالنوايا الطيبه 
مش بالغموض .. ولا بالجحود ..
ولا بالخداع .. واللخبطه
كانت فى آخر رقصه ليها مع الحصان
متاخده .. مش متظبطه 
لمست رموشها الأرض.. من كتر الخجل 
صابها الوجل
بصت على ضهر الحصان 
نزلت دموعها .. 
لما بص عليها والآخر حجل
خايفه تقول اللى حصل
عايزه تأجل فى الأجل 
وتحط إيدها تحت كم حصانها..
تعتر فى الخُطا
كانت فى آخر رقصه ليها مع الحصان
متاخده .. مش متظبطه 
ولا عارفه تتصرف .. 
تبرأ روحها من كل اللى كان
كح الحصان ..
نزلت على كم القميص نقطة دما
بينها .. وبين الإعتراف متقسمه
بينها وبين الإعتراف ..خطوه ..
طويله .. طويله .. أكبر م السما
فجأه اترمى .. ع الأرض .. 
صهلل بعد ما طال السكات
فجأه .. غرق فى الذكريات
مالقاش سوا الوقفه الرهيبه ..
وهى بتكلم حصانها اللى زمان .. 
داسها وقصر شعرها
مالقاش سوا إيدها..
اللى حطتها فى إيد إنسان ضئيل
مالقاش سوا الشيخ اللى يقدر..
يزنى فى روح الوجود
مالقاش سوا دخلة( محرم ) ليها ..
بيصحيها لاجل تقوم تنام
مالقاش سوا ركوبها مع القزم الغبى
مالقاش سوا شط الغموض اللولبى 
( أنا مركبى لؤلؤ .. بلاش ..
تتمنى تانى تركبى 
أنا مطلبى .. تعترفى لىّ عشان أكون..
إنسان " سوى "
يمكن أسامحك ..
أو أخلى إيديكى تانى ترتوى ..
بالضمه .. ناقصه ضمه .. 
لكن بعد مده هاتكتمل .. أو تنتهى
مين اللى قال .. إنك فى راحه ..
إنتى ألف مشتته )
كانت فى آخر رقصه ليها مع الحصان
متاخده .. مش متظبطه
ومفرطه كوز الدره ..
لفراخ ضئيله مجمده
يا سيده..علشان تعودى سيده
إعترفى .. يمكن اعود بنخله م الحجاز
إعترفى يمكن ادوس
معاكى فوق طريق ..
من غير قزاز ..وارجع عفى
من ميّه نجسه بعيده عنى اتنشفى
واتشرفى تانى بصورتى ..وقولى فارس..
مستحيل هالقاه فى يوم
يا ( عاصيّه ) .. ليه بتصممى.. 
تيجى وروحك باللى فات ..
والذكريات متكلفته 
كانت فى آخر رقصه ليها مع الحصان
متاخده .. مش متظبطه .. ومُشوشه
قالت هاصلى الضهر..صلت فى العشا
نمنا بدون حتى عَشا
أوضتين فى حضن البيت .. 
ليلتها استغربوا ع الإنفصال
مع إن وقت الموت خلاص قرب ..
وبانت ع السطوح بومة غباء
أنا قلت يبقى الإنحناء لله ..
ولكن تنحنى للعهد
مهما أتاكى م الماضى اللعين ..
أشباح تدوسك..تستبيحك..
ترمى فيكى..رغاوى سخنه مقرفه
وانا كنت فين .. ( قال الحصان )
أنا كنت بانهج م السبق
فايز على كل اللى حاولوا..
يسبقونى بالنحيق
وانا كنت فين .. لما خدوكى..
( زريبه ) لاجل تنعرى
أنا كنت رايح اجيب عقيق لاجل اشبكك
بس انتى فضلتى جحوش متخططه
كانت فى آخر رقصه ليها مع الحصان
متاخده..مش متظبطه
ومخيطه..شفايفها ..
رافضه تبوح.. بأسرار الخروج ..
العاصى نص الليل..
لمنطقة البغايا .. والبقايا .. والسعال
أوضتين فى حضن البيت
ليلتها استغربوا 
ع الإنفصال .. واتقفلوا 
ساعة خروجنا الصبح فى حالة خمول
قال الحصان : ( ما اقدرش اقول .. 
غير إنى عايز إعتراف ..أو إنعزال )
أوضتين فى حضن البيت.. ليلتها استغربوا..
ع الإنفصال .. واتشمعوا 
شموا البخور فى الصاله ..
من دخان بخورنا دمعوا 
ولا رجعوا لينا الحنان ..
والدفء .. والميّه الحلال
آه يا انفصال الروح..عن الجسد الحرام
آه يا التحام الصدر..بالصدر اللى ضمك ..
وانتى لسه عليكى ريحة ضمتى
يا اللى انتى كونتى أبويا .. وامى .. وأمتى
إستموتى .. أو موتى ..
مش ممكن تعود الأنسجه
ولا يوم نيران الصوت..
هاتصبح جوه أرضى بنفسجه
خليكى بالأوضه الجديده..شديده .. 
آه .. متنططه
كانت فى آخر رقصه ليها مع الحصان
متاخده .. مش متظبطه
ومظبطه الساعه ..على ميعادها الجديد
لمح الحصان بصمه على الخد اليمين 
وآثار على الخد الشمال
فسألها .. قالت : ( م البكا على فرقتك )
ضحك الحصان فى السر .. بص عليها .. نام
خرجت وسابت فى الغويشه ..
تمن لحاجه قديمه كان جابها لها
م اللحظه دى .. أملُه انتهى ..
لكنه كان بيحبها
ويهز ديله .. كل ما يقرب فى لحظه منها
ويصهلله ..
تسبيل عنيها كلما حان الدخول ..
حان الأفول 
يا حصانه .. حان كل الأجل
لمست رموشها الأرض من كتر الخجل
صابها الوجل .. بصت على ضهر الحصان
نزلت دموعها..
لما بص عليها والآخر حجل
خايفه تقول اللى حصل ..
عايزه تأجل فى الأجل 
واللى حصل .. عارفه الحصان
واللى وصل .. شايفه الحصان
واللى انفصل .. جسدين
عشان لاتنين يعيشوا .. 
بس ماتوا فى أوضه..
قدام الأطبا المرتشين
ولا عاد حنان .. ولا عاد حنين
ولا عاد سوا غراب الفراق اللى انتظر .. 
يمكن ( 13 سنه ) 
شافنا على صدر الطريق
يمكن تلاته .. أو يكونوا أربعه
رجعوا أوضتهم .. شافوا فيها ضفدعه
فاتضفدعوا .. واتكرمشوا ..واتقرفصوا
والمجدليه المرهقه
رجعت لأيام الصبا
أيام ما كانت هى وحصانها المحب بيرقصوا
ويفرفشوا .. ويهيصوا 
دخلت بيساريا فى دمها
نادت بحرقه أمها
ردت بحرقه أمها
غلطانه يا إنسانه .. لكن ينطبق ..
شرع الحاجات الإنسانيهعليكى ..
إوعى تندمى
ولا تحرمى نفسك فى يوم .. 
من أى بهجه فى الوجود
مليون حصان ..
مستنظرينك نَقِى م الموجود حصان
واتحزمى من تانى.. 
لاجل ما ترقصى وياه ..
فى أول رقصه ليكى مع الجديد
إصحى على الصوت البعيد ..
بينادى ليكى إنزلى
واوعى فى ليله تغزلى
تلفيعه دافيه للحصان اللى انتهى
المشتهى .. هو الجديد ..
واللى اندثر .. ما يندثر 
ما تتركيش  منه أثر 
ولا ترقصى.. 
إلا مع اللى يسيب عيونك..
بصه من غير الحذر
لو هو كان عنده نظر
ما انتى كمان عندك نظر  
وترد :( من فتره وانا .. متمرده
كان قلبه حاسس بالتمرد ..
والخروج م القوقعه
ساعة ما شاف الضفدعه..
خارجه من الأوضه ..
اللى نمنا فى حضنها مليون سنه
ضميت كتير للصدر ..لكن ضمته..
لسه على جسدى اللى شايخ م الملل
مش قادره أنسى ضمته
ولا قادره أنسى كلمته .. 
إنى حياته .. وأمته
ضاع الحصان منى وضاع كل السبق
وهاجيب منين تانى نبق
يشبع فى جوعى اللى ابتدى .. 
يصبح بصوت
رغم ارتعاشه خفيفه بانت.. 
ع الشفايف قبل ما تنطق سكوت
-: إعترفى لىّ 
-: ازاى .. أموت
وازاى أموت .. 
وانا فى احتياجك.. واعترافى هايقتلك
الشك..صابك يا حبيبى فى مقتلك
-: مش شك
-: فعلا..دى حقيقه مقنعه ..
إسألنى 
-: لأ .. مش عايز اسأل .. 
كل حاجه قالتها لى الضفدعه

 

 

 

 

قصائد شعر عاميه 

 

آخر رقصه ليها مع الحصان

كانت فى آخر رقصه ليها مع الحصان
متاخده..مش متظبطه
نامت .. وداست ع الغطا
رغم ارتعاشه خفيفه بانت ع الشفايف..
قبل ما تنطق سكوت
-: إعترفى لىّ 
-: ازاى .. أموت 
وازاى أموت .. وانا فى
احتياجك واعترافى هايقتلك
-: نفسى اسألِك
-: نفسى اسألك
-: إتفضلى 
-: إيه راح يفيدك..لما اجيلك واعترف
-: احنا اللى بينا ميثاق شرف
الكدب مش موجود 
فى قاموس اللى رابط..
بين قلوبنا المتعبه
-: أنا طيبه
-: و طريق جهنم..
كله قايد بالنوايا الطيبه 
مش بالغموض .. ولا بالجحود ..
ولا بالخداع .. واللخبطه
كانت فى آخر رقصه ليها مع الحصان
متاخده .. مش متظبطه 
لمست رموشها الأرض.. من كتر الخجل 
صابها الوجل
بصت على ضهر الحصان 
نزلت دموعها .. 
لما بص عليها والآخر حجل
خايفه تقول اللى حصل
عايزه تأجل فى الأجل 
وتحط إيدها تحت كم حصانها..
تعتر فى الخُطا
كانت فى آخر رقصه ليها مع الحصان
متاخده .. مش متظبطه 
ولا عارفه تتصرف .. 
تبرأ روحها من كل اللى كان
كح الحصان ..
نزلت على كم القميص نقطة دما
بينها .. وبين الإعتراف متقسمه
بينها وبين الإعتراف ..خطوه ..
طويله .. طويله .. أكبر م السما
فجأه اترمى .. ع الأرض .. 
صهلل بعد ما طال السكات
فجأه .. غرق فى الذكريات
مالقاش سوا الوقفه الرهيبه ..
وهى بتكلم حصانها اللى زمان .. 
داسها وقصر شعرها
مالقاش سوا إيدها..
اللى حطتها فى إيد إنسان ضئيل
مالقاش سوا الشيخ اللى يقدر..
يزنى فى روح الوجود
مالقاش سوا دخلة( محرم ) ليها ..
بيصحيها لاجل تقوم تنام
مالقاش سوا ركوبها مع القزم الغبى
مالقاش سوا شط الغموض اللولبى 
( أنا مركبى لؤلؤ .. بلاش ..
تتمنى تانى تركبى 
أنا مطلبى .. تعترفى لىّ عشان أكون..
إنسان " سوى "
يمكن أسامحك ..
أو أخلى إيديكى تانى ترتوى ..
بالضمه .. ناقصه ضمه .. 
لكن بعد مده هاتكتمل .. أو تنتهى
مين اللى قال .. إنك فى راحه ..
إنتى ألف مشتته )
كانت فى آخر رقصه ليها مع الحصان
متاخده .. مش متظبطه
ومفرطه كوز الدره ..
لفراخ ضئيله مجمده
يا سيده..علشان تعودى سيده
إعترفى .. يمكن اعود بنخله م الحجاز
إعترفى يمكن ادوس
معاكى فوق طريق ..
من غير قزاز ..وارجع عفى
من ميّه نجسه بعيده عنى اتنشفى
واتشرفى تانى بصورتى ..وقولى فارس..
مستحيل هالقاه فى يوم
يا ( عاصيّه ) .. ليه بتصممى.. 
تيجى وروحك باللى فات ..
والذكريات متكلفته 
كانت فى آخر رقصه ليها مع الحصان
متاخده .. مش متظبطه .. ومُشوشه
قالت هاصلى الضهر..صلت فى العشا
نمنا بدون حتى عَشا
أوضتين فى حضن البيت .. 
ليلتها استغربوا ع الإنفصال
مع إن وقت الموت خلاص قرب ..
وبانت ع السطوح بومة غباء
أنا قلت يبقى الإنحناء لله ..
ولكن تنحنى للعهد
مهما أتاكى م الماضى اللعين ..
أشباح تدوسك..تستبيحك..
ترمى فيكى..رغاوى سخنه مقرفه
وانا كنت فين .. ( قال الحصان )
أنا كنت بانهج م السبق
فايز على كل اللى حاولوا..
يسبقونى بالنحيق
وانا كنت فين .. لما خدوكى..
( زريبه ) لاجل تنعرى
أنا كنت رايح اجيب عقيق لاجل اشبكك
بس انتى فضلتى جحوش متخططه
كانت فى آخر رقصه ليها مع الحصان
متاخده..مش متظبطه
ومخيطه..شفايفها ..
رافضه تبوح.. بأسرار الخروج ..
العاصى نص الليل..
لمنطقة البغايا .. والبقايا .. والسعال
أوضتين فى حضن البيت
ليلتها استغربوا 
ع الإنفصال .. واتقفلوا 
ساعة خروجنا الصبح فى حالة خمول
قال الحصان : ( ما اقدرش اقول .. 
غير إنى عايز إعتراف ..أو إنعزال )
أوضتين فى حضن البيت.. ليلتها استغربوا..
ع الإنفصال .. واتشمعوا 
شموا البخور فى الصاله ..
من دخان بخورنا دمعوا 
ولا رجعوا لينا الحنان ..
والدفء .. والميّه الحلال
آه يا انفصال الروح..عن الجسد الحرام
آه يا التحام الصدر..بالصدر اللى ضمك ..
وانتى لسه عليكى ريحة ضمتى
يا اللى انتى كونتى أبويا .. وامى .. وأمتى
إستموتى .. أو موتى ..
مش ممكن تعود الأنسجه
ولا يوم نيران الصوت..
هاتصبح جوه أرضى بنفسجه
خليكى بالأوضه الجديده..شديده .. 
آه .. متنططه
كانت فى آخر رقصه ليها مع الحصان
متاخده .. مش متظبطه
ومظبطه الساعه ..على ميعادها الجديد
لمح الحصان بصمه على الخد اليمين 
وآثار على الخد الشمال
فسألها .. قالت : ( م البكا على فرقتك )
ضحك الحصان فى السر .. بص عليها .. نام
خرجت وسابت فى الغويشه ..
تمن لحاجه قديمه كان جابها لها
م اللحظه دى .. أملُه انتهى ..
لكنه كان بيحبها
ويهز ديله .. كل ما يقرب فى لحظه منها
ويصهلله ..
تسبيل عنيها كلما حان الدخول ..
حان الأفول 
يا حصانه .. حان كل الأجل
لمست رموشها الأرض من كتر الخجل
صابها الوجل .. بصت على ضهر الحصان
نزلت دموعها..
لما بص عليها والآخر حجل
خايفه تقول اللى حصل ..
عايزه تأجل فى الأجل 
واللى حصل .. عارفه الحصان
واللى وصل .. شايفه الحصان
واللى انفصل .. جسدين
عشان لاتنين يعيشوا .. 
بس ماتوا فى أوضه..
قدام الأطبا المرتشين
ولا عاد حنان .. ولا عاد حنين
ولا عاد سوا غراب الفراق اللى انتظر .. 
يمكن ( 13 سنه ) 
شافنا على صدر الطريق
يمكن تلاته .. أو يكونوا أربعه
رجعوا أوضتهم .. شافوا فيها ضفدعه
فاتضفدعوا .. واتكرمشوا ..واتقرفصوا
والمجدليه المرهقه
رجعت لأيام الصبا
أيام ما كانت هى وحصانها المحب بيرقصوا
ويفرفشوا .. ويهيصوا 
دخلت بيساريا فى دمها
نادت بحرقه أمها
ردت بحرقه أمها
غلطانه يا إنسانه .. لكن ينطبق ..
شرع الحاجات الإنسانيهعليكى ..
إوعى تندمى
ولا تحرمى نفسك فى يوم .. 
من أى بهجه فى الوجود
مليون حصان ..
مستنظرينك نَقِى م الموجود حصان
واتحزمى من تانى.. 
لاجل ما ترقصى وياه ..
فى أول رقصه ليكى مع الجديد
إصحى على الصوت البعيد ..
بينادى ليكى إنزلى
واوعى فى ليله تغزلى
تلفيعه دافيه للحصان اللى انتهى
المشتهى .. هو الجديد ..
واللى اندثر .. ما يندثر 
ما تتركيش  منه أثر 
ولا ترقصى.. 
إلا مع اللى يسيب عيونك..
بصه من غير الحذر
لو هو كان عنده نظر
ما انتى كمان عندك نظر  
وترد :( من فتره وانا .. متمرده
كان قلبه حاسس بالتمرد ..
والخروج م القوقعه
ساعة ما شاف الضفدعه..
خارجه من الأوضه ..
اللى نمنا فى حضنها مليون سنه
ضميت كتير للصدر ..لكن ضمته..
لسه على جسدى اللى شايخ م الملل
مش قادره أنسى ضمته
ولا قادره أنسى كلمته .. 
إنى حياته .. وأمته
ضاع الحصان منى وضاع كل السبق
وهاجيب منين تانى نبق
يشبع فى جوعى اللى ابتدى .. 
يصبح بصوت
رغم ارتعاشه خفيفه بانت.. 
ع الشفايف قبل ما تنطق سكوت
-: إعترفى لىّ 
-: ازاى .. أموت
وازاى أموت .. 
وانا فى احتياجك.. واعترافى هايقتلك
الشك..صابك يا حبيبى فى مقتلك
-: مش شك
-: فعلا..دى حقيقه مقنعه ..
إسألنى 
-: لأ .. مش عايز اسأل .. 
كل حاجه قالتها لى الضفدعه

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

المقالات

48

متابعين

8

متابعهم

1

مقالات مشابة