المهاجم "لاجئ سوري في فرنسا
وأضافت أن المهاجم "لاجئ سوري في السويد" ، مضيفة أنه تقدم بطلب لجوء في فرنسا لكن "طلبًا سويديًا يرجع تاريخه إلى 10 سنوات أوقف الطلب الفرنسي".
وقالت إنه ليس لديه "سجل جنائي أو عقلي" وإن لديه طفل "في نفس عمر المهاجم".
وقال ممثلو الادعاء الفرنسي إن طفلين يبلغان من العمر 22 شهرا وثلاثة أعوام كانا من بين القتلى ، مضيفين أن الطفلين في "حالة خطيرة".
وأضافت "لا يبدو أن هناك أي دوافع إرهابية".
قال مسؤولون محليون في وقت سابق إن ستة أطفال أصيبوا في الهجوم ، لكن السلطات أكدت في وقت لاحق إصابة ستة أشخاص ، بينهم أربعة أطفال.
تعرفت الشرطة على المشتبه به على أنه سوري يبلغ من العمر 31 عامًا يتمتع بوضع اللاجئ في السويد.
ويقال إنه هاجم الأطفال ، بعضهم في عربات الأطفال ، الذين كانوا يزورون الحديقة ، قبل أن يفر من مكان الحادث ويطعن رجلاً مسنًا في الجوار. كما انه بدا وانه يريد ان يقتل اي شخص يمر من امامه كان يهاجم الطفل في العربة اكثر من مرة ويحاول طعن والدته وكان هناك شخص يحاول ابعاده من الطفل ولكن لم يشتبك معه لانه كان مسلح بالسكين وقد سبب هذا الرعب غي ارجاء المكان
وتدخلت الشرطة وأصيب الجاني بجروح في ساقيه.
التزمت الجمعية الوطنية الفرنسية دقيقة صمت وأغلقت الطرق المحيطة بموقع الهجوم.
وقال الرئيس إيمانويل ماكرون على تو يتر إن البلاد "فزعت" من "العمل الجبان".
المهاجم ، الذي عاش في البداية بشكل طبيعي في آنسي مع رفيقه البالغ من العمر 26 عامًا ، أمضى شهرين في حديقة مدينة "أنيسي بارك" ، وفقًا لشهود ، ولم يكن تحت تأثير المخدرات ، وفقًا لمدعي أنيسي. تحت تأثير الكحول عندما أصاب الضحية وهذا مما عقد الامور جدا
وفي مقطع فيديو صوّره أحد المارة أثناء الهجوم ، شوهد عبد المسيح مرتديًا الأسود محجبا ونظارة شمسية. بعد دقائق من الهجوم ، سُمع صراخ "باسم يسوع المسيح" باللغة الإنجليزية قبل أن يلوح بسكين بيده اليمنى ويمسك بالصليب الذي كان يرتديه مع الآخر حول رقبته قبل أن تفتح الشرطة النار على اعتقاله
