كيف تصل إلى الاجتهاد
كيف تصل إلى الاجتهاد.
العلم بذكاء.
يجب إتباع إستراتيجية معينة تحدد المهام التي ستقوم بها وبشكل دوري، ويتهتاى المهام التي تحقق اكبر من هدف واحد، واسأل نفسك دائما ما إذا كان العمل بتفاصيل يستحق حقا قضار كل هذا الوقت لإنجازه.
تجنب المماطلة.
يعملون بجد من أجل اجتهاد في كل جوانب الحياة، لذلك يجب أن يكون الشخص مسؤلا، وذلك من خلال التوقف عن المماطلة، وتوقف عن تضيع في القيام بأمور لا داعي أهدر الوقت.
التوقف عن التذكر.
التذكر صفة الذين يتحدثون ولا يقوموا بفعل شئ، لذلك يجب التوقف عن التذكر.
حل المشاكل بالتشاور مع الآخرين للوصول إلى أفضل الحلول والشخص المجتهد لو يتفوه بها ابدا.
وود هدف ودافع اجتهاد.
إن وجود الهدف يحفز لإكمال والقيام به على أفضل وجه، المجتهد دافع، لذا يجب بتحفيز النفي افع جديد بشكل مستمر.
زيادة المعرفة.
الاجتهاد أساس المعرفة التي تزيد من قوة المرء ويساهم على القيام بالعمل على أكمل وجه، لذا يسعي زيادة المعرفة والمطالعة والاستماع، فذلك يزيد من إتباع المدارك ويجعل المرء ملما بكافة الجوانب عمله.
التركيز.
المجتهد يحاول الابتعاد و القضاء على كل ما يله عن العم من التشتت وقل. التركيز، حيث أنه من الممكن أن يحقق المرء في التركيز في عمله في مرحلة. ما بسبب الكليات التي تحيط به .
أخذ أستراحة.
الراحة تعد من العوامل التي تعمل على إعادة هيكلة العمل، والحصول على كمية كافية تقلل التعب خلال ساعات اليوم وأخذ ابراج لإستعاظة المشاكل ويساعد على إصلاه الخلايا التالفة وإستبدالها.
ومن هنا يجب أن يشكل عملية الاجتهاد هيكلة كبيرة ومما يجب على الفرد الممارسة واستكمال ما يجب استكماله والممارسة بشكل دائم ومن هنا يجب أن نلخص هذه العملية في العمل بذكاء والتوقف عن المماطلة والاستمرار في. السعي وأخذ فترات راحة وزيادة المعرفة وأخذ كورسات ودورات تأهيلية وتدريبية وخذا يجعل من الأمر السهولة للوصول إلى هذه الجانب بشكل أسرع من السابق مع الاستمرار بالاضافة إلى أن يكون هذا دافع إلى السعي للوصول في هذا الجانب.
