افظل المناطق السياحية في الجمهورية التونسية
نبذة عن الجمهورية التونسية:
تونس أو الجمهورية التونسية هي دولة تقع في شمال شرق إفريقيا ، يحدها البحر الأبيض المتوسط من الشمال والشرق ، والجزائر من الغرب ، وليبيا من الجنوب. عاصمتها تونس والعملة هي الدينار التونسي. 30٪ من تونس صحراء ، والباقي سهول وجبال خصبة.
كانت مهد الحضارة القرطاجية ، التي بلغت ذروة ازدهارها في القرن الثالث قبل الميلاد قبل أن تقع تحت حكم الإمبراطورية الرومانية. يوجد في البلاد ثلاث مناطق مناخية: مناخ البحر الأبيض المتوسط ، والمناخ شبه الجاف ، والمناخ الصحراوي ، ويبلغ عدد سكانها 11.3 مليون نسمة من بين افظل المناطق نذكر :..
عين شرارة - السمار - تطاوين - جنوب شرق تونس
من الممكن أن تمشي على سطح القمر في جنوب تونس
شكل الفطر واللون الأحمر والذهبي ،،،، يحاكي منطقة عين شرشاره ، السمار ، تطاوين ، جنوب شرق تونس ، لذلك تسمى هذه المنطقة بمساحة سطح القمر ....
يمتد هذا الموقع الطبيعي على مساحة 5 هكتارات و 15 كيلومترًا من وسط المدينة ، ويشكل منظرًا طبيعيًا لا مثيل له في الصحراء التونسية ...
وبحسب آخر الأبحاث ، يقال إن منطقة عين الششارة تشكلت بفعل عوامل طبيعية مثل التيارات المائية والرياح ، والنتيجة هي انعكاس على سطح القمر.
كما يحتمل أن منطقة عين الشرشارة كانت تحتوي في الماضي على بحيرة كبيرة ، فتجف وتبخر الماء ، تاركًا قاعًا يحوي هذه الرواسب الصخرية ...
تعتبر المنطقة من أفضل الوجهات السياحية
بمجرد أن يخطو زائر عين شرشاره على هذا السطح الناري ، للوهلة الأولى ، يشعر وكأنه غادر الأرض إلى كوكب آخر رآه في الأفلام ، لأن سطح القمر في تاتاوين مكان خاص بكل المقاييس.صخورها ليست كالتي تعرفها في الجبال أو الوديان أو على الأرض العادية ، ولا ألوانها مثل تلك الموجودة على الأرض ... هذه الميزات تجعلها وجهة يومية فريدة للسياح من تونس وخارجها ، بالإضافة إلى موضوعات بحثية فريدة للباحثين والطلاب في علوم الأرض في تونس والخارج.
في عين شقراء أو سطح القمر ، ستتاح لك الفرصة لالتقاط صور جميلة وتجربة تجربة السفر بعيدًا عن الأرض على سطح القمر
مدينة جربة .
تقع جزيرة جربة في خليج قابس شرقي البلاد ، وهي أكبر جزيرة قبالة سواحل شمال إفريقيا. يبلغ عدد سكانها حوالي 143000 نسمة ، أكبر مدينة هي حومة السوق. يعود تاريخ الجزيرة إلى العصور القديمة عندما عاش فيها الإغريق والقرطاجيون والرومان والبيزنطيون والعرب.
اليوم ، تعيش هنا نسبة كبيرة من اليهود والعرب المسلمين. تتمتع بمناخ البحر الأبيض المتوسط مع طقس مشمس معظم أيام السنة. جربة لديها اقتصاد متنوع بما في ذلك السياحة والزراعة وصيد الأسماك.
جربة هي مثال للحياة على الجزيرة. على بعد خمسة كيلومترات فقط من الساحل الجنوبي لتونس ، تجعل هذه الشواطئ الرملية المنحدرة بلطف ومناخ البحر الأبيض المتوسط المثالي من جربة وجهة مفضلة للسياح الباحثين عن عطلة شاطئية شتوية.
تخدم العديد من المنتجعات السياح ، ولكن جربة توفر أيضًا عوامل جذب أخرى ، مثل القرى الخالدة والمناظر الطبيعية الملونة ، للمهتمين بالانغماس في الثقافة والطبيعة. إنه أيضًا مكان رائع للإقامة إذا كنت ترغب في استكشاف الأشياء الشهيرة الأخرى التي يمكنك القيام بها في جنوب تونس في سلسلة من الرحلات اليومية.
الحمامات
تقع المدينة في الشمال الشرقي من البلاد ويبلغ عدد سكانها حوالي 74000 نسمة. تبعد عن العاصمة تونس بحوالي 60 كيلومترًا ، وتعتبر الوجهة السياحية الأولى في البلاد نظرًا لتعدد معالمها السياحية. يعود تاريخ المدينة إلى الحضارة القرطاجية ، واليوم تضم الحمامات العديد من الآثار والتراث القديم.
تتمتع الحمامات بموقع استراتيجي وتلتف بشكل مريح حول خليج في شبه جزيرة كاب بون. هذا هو الجذب السياحي الأصلي في تونس. تعد شواطئها الرملية الجميلة والمدينة القديمة المحفوظة جيدًا (المدينة القديمة) من عوامل الجذب الرئيسية ، والمدينة نفسها هي مقدمة رائعة لثقافة وتقاليد شمال إفريقيا.
غالبًا ما تكون مشاهدة المعالم السياحية هنا في المرتبة الثانية بعد الشاطئ والطقس المشمس اللامتناهي ، ولكن إذا وجدت نفسك يومًا ما ترغب في الابتعاد عن الشاطئ ، فإن الحمامات تتمتع بموقع مثالي كقاعدة لاستكشاف بقية منطقة كاب بون.
مطماطة:
بدا استكشاف مطماطة مبدعًا ، حيث أنه من المعروف أن الأجزاء الأولى من فيلم حرب النجوم الأول تم تصويرها هناك. لكن المنزل الموجود تحت الأرض في صحراء حمادة الصخرية هو أحد أكثر المواقع الفريدة من نوعها في تونس.
كانت كهوف مات ماتا غير معروفة حتى عام 1967 ، عندما أصبحت المدينة ، التي ليست بعيدة عن قابس في جنوب تونس ، من المعالم السياحية الرئيسية.
تنحدر بعض منازل الكهوف بارتفاع يصل إلى 30 قدمًا ويقال إنها تعود إلى القرن الرابع قبل الميلاد. استخدم البربر درجات السلم وسلالم الحبال للتنقل بين مستويات الكهف واستخدام الممرات لربط الغرف:
تقع المدينة في الشمال الشرقي من البلاد ويبلغ ، التي ليست بعيدة عن قابس في جنوب تونس ، من المعالم السياحية الرئيسية.
تنحدر بعض منازل الكهوف بارتفاع يصل إلى 30 قدمًا ويقال إنها تعود إلى القرن الرابع قبل الميلاد. استخدم البربر درجات السلم وسلالم الحبال للتنقل بين مستويات الكهف واستخدام الممرات لربط الغرف
