الاعضاء الVIP
Yousef Vip حقق

$0.42

هذا الإسبوع
Ahmed Adel Vip Founder المستخدم أخفى الأرباح
أكثر الأعضاء تحقيق للأرباح هذا الاسبوع
ahmed fathy حقق

$3.11

هذا الإسبوع
Ahmed Adel Vip Founder المستخدم أخفى الأرباح
Ahmed حقق

$1.10

هذا الإسبوع
YoussefMagdy المستخدم أخفى الأرباح
تقني بلس - Teqany Plus Articles admin حقق

$0.67

هذا الإسبوع
MUHAMMAD85 حقق

$0.66

هذا الإسبوع
Mazen المستخدم أخفى الأرباح
ايمان خشاشنة المستخدم أخفى الأرباح
Ahmed Adel حقق

$0.43

هذا الإسبوع
Yousef Vip حقق

$0.42

هذا الإسبوع
طبيعة ما يقال وصدقة القول

طبيعة ما يقال وصدقة القول

الكلمة ، العبارات ، الألفاظ ، المفردات ، الحديث ، النقاش ، الجدال، المناظرة، الحوار ، المعاني ، المضمون، المغزى ...... و غيرها الكثير...
هل يبدو ما سبق عابراً أو محل إهمال ! ؟
هل يبدو بديهي و يحتوي مفردات لنفس المعنى !؟
إذا كانت إجابتك : نعم.. أعد النظر... هل مازالت الاجابة نعم! ؟
إذا
لما اختار الله الكلام ليكون اساس كل الرسالات السماوية!؟
لما علم آدم (الأسماء)=(الأسماء ماهي إلا كلمات)
ماذا عن الآذان !؟
محتوى دعاء المظلوم !؟
أمنية و رجاء نتوجه به إلى الله !؟
التوحيد /الحمد /الاستغفار...... الخ

.. الحياة بدأت بكلمة (كن)

تذكر النصوص الكريمة و تأمل لما سُمى القرآن (كلام الله) بينما يُدعى كلام الرسول عليه الصلاة والسلام (حديث شريف)..
بما (ابتلى) =( اختبر) الله سبحانه وتعالى نبيه إبراهيم عليه السلام!؟ بكلمات

( وَإِذِ ابْتَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ) البقرة جزء من آية ١٢٤

و فيما كانت سورة (المجادلة) !؟
و لماذا أخبرنا الله في سورة الكهف (الاية ٣٧ و ٣٨) أن الصديقان كانت يتحاورا
( قَالَ لَهُۥ صَاحِبُهُۥ وَهُوَ يُحَاوِرُهُۥٓ أَكَفَرْتَ بِٱلَّذِى خَلَقَكَ مِن تُرَابٍۢ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍۢ ثُمَّ سَوَّىٰكَ رَجُلًا)
هل لاحظتم فيما كان التحاور ! ؟.... قد علمنا الله في كتابه قيمة التأدب و انتقاء الألفاظ و الأسلوب حتى و أن كان يحاوره في.... (الكفر).. فسأله و حاوره دون غضب أو سب أو تسرع و إلقاء التهم.. و بادره بالحكمة التي لا يخطئها عقل و هي قدرة الله ورحمته و حكمته في خلق الإنسان في جميع مراحل حياته

الخلاصة... ليست كل الأقوال أو الكلمات سواء..مكتوبة كانت أو مسموعة
فكم من كلمة عابرة خَلفَت نفوس مدمرة..و كم من مزحة قتلت.... و كم من كلمة أزالت الهموم و أسعدت القلوب!؟

لا يبدأ الكلام أو ينتهي باللسان؛ بل في عقلك وقلبك.
حُسن الخلق و النوايا مدخل مرموق لحُسن الكلمة

لعل الكل يعي بما يقول و بآثره على الآخرين و يستشعر قيمة ما قاله خير خلق الله؛ النبي الأمي (عليه الصلاة والسلام)
{{ الكلمة الطيبة صدقة}} ..صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

التعليقات (0)
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقالات مشابة
...إخلاء مسئولية: جميع المقالات والأخبار المنشورة في الموقع مسئول عنها محرريها فقط، وإدارة الموقع رغم سعيها للتأكد من دقة كل المعلومات المنشورة، فهي لا تتحمل أي مسئولية أدبية أو قانونية عما يتم نشره.