
شعر عن الفراق
قد إ شتهر هشام سيف بالعديد من القصائد الجميلة والمؤثرة ولكن من أشهر هذه القصائد التي تركت أثرا كبيرا في أذهان القراء و المستمعين هي قصيدة خلف الشاشة
خلف الشاشة
خلف الشاشه عيون غشاشه
ب تجسد فكر بعيد عنها
والبطل المتمسك بحبيبته
برا الفيلم بيلعن ها
كان جوه صالحها بكام ورده
مسحت احزان قلبها ب بوكيه
فرحت مسكت في إيديه
حلف ها ماتسيبه لأخر الفيلم
مع أول وقفه من المخرج
ساب ها ومشي ك الحلم
أنا شوفت حبيبتي بتمسك في إ يدي/ا
وقت خروجنا من السيما الكدابه
حضن تني وحلفت بدموعها
لمستها البطله المتساب ة
حبيتها زياده ل براءتها
طبطب ت عليها في توقيتها
و مسكت حبال الود مابينا
سلمت النيه وطردت الإنه
وطار دت في كوكب روحها جميع الأشرار
إذا كان الحب مابينا أخضر
فلابد نعيش في محيط أ خيار
علي سهوه سابتني بدون إنذار
و إنتقمت فيا من بطل الفيلم
علي سهوه لقتها بعيد عني
والدنيا في عيني بتتأزم
وبنات الدنيا تمر عليا
و ألاقي ها في عينهم تتجسِم
ف أ سيبهم وأمشي بدون تفكير
وبدون أسباب كما حد حقير
و أ فوت من واحده أروح للتانيه
ألاقيها في ثانيه في موقف ما
أصبحت بعيش نقصاني حياه
أنا أكتر حد ماعدتش رايد ه
في كل مكان بقيت بلقاه
هشام سيف.