ماذا لو لم نترك الحياء

ماذا لو لم نترك الحياء

0 المراجعات

نبته تحمل الكثير:

في هذا العصر وتحديداً هذا الوقت العشوائي لم ينظر الانسان لكيف يتحرك حتى, لا يعرف كيف يصل للشيء ولا كيف يتصرف به

 ولا يعلم متى يجب ان يتوقف, غير منتظم حتى في العشوائية الذي هو بها وهو يعلم بالمخاطر الذي تحيطه 

ليس لان يعرف الطريق وليس في الظلام بل هو في غابه تحيطه الانوار ويمكن ان يخترع طريق دون مغامرة حتى, لكن احب ان يكون ضمنها

والغابة لا يمكنها ان تحتمل الانسان الذي لا يغامر فيها. والانسان يتعود والذي يعتادون من الصعب ان يغيروا على ما اعتادوا 

ومن يعاشر مرتخي ومنفتح في المكان سيصبح كما هم سيتعود ما يتصرفون وحتى كيف يأكلون والغابات لا يسكنها الانسان 

حقيقة تنمو بخوف:

الان وقبل كل البدء لا يمكن ان نصرخ بالحقيقة فسوف نكون كذابين في مسامع الاستغلالية وسنكذب امام الذي لا يفقهون 

في الوقت الحاضر يجب ان نكون عراء لكي نتثقف ويعرفنا العالم, ولا اعني في العراء ان نخلع ثيابنا بل حينما نتكلم ان نخلع الحياء والاحترام للعامة

على ان الناس الذي يعرفونا هم اعلم بنا, واحق في تقييمنا من اجل كسب صلاحيتهم في التقرب وهم لا يعلمون في حقيقة الواقع ف القمامة لا تجلب الا الذباب

والاغلبية لا تعني الحقيقة في هذا الحاضر ف الحقيقة هي العقلانية واستنتاجاً بقول الانسان العظيم الامام علي (عليه السلام)

(لا تستوحشوا طريق الحق لقلة سالكيه). وذلك لما نراه الان ان قله من القليل اصبح من يقول الحقيقة في جميع المجالات مهما كانت 

ولم يستخدم الاستغلالية في كسب ما يود ان يناله.

واقع يذبل:

اصبح عامة الناس دون جدوى في تأسيس طريق للمقربين الاصلاء ولا العامة من المثقفين في كسب تقييمهم بل من ناس لا يعرفوهم فقط في مواقع التواصل

ف اصبحوا دون كلمة وثقة مجرد واهمين ومغرورين بتوهمهم من الجنسين في هذا الكون. وعندما يقول احد حقيقتهم لا ينصدمون 

بل يتهجمون ليس لكون ان ما تم القول بحقهم خاطئ, بل خوفاً من ان يتم كشف حقيقة ما يعملون ويفعلون لان في الحقيقة هم ينشرون الاعمال وافعالهم 

والناس تراهم كما يدعون, لكن في امر الواقع هذا مجرد غطاء عن حقيقة وحلهم لذا يتخوفون من الواقع ان يكشفهم. 

 

وهو حياء ان لم يكن ف هذا عهر

 

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة
المقالات

1

متابعهم

0

متابعهم

1

مقالات مشابة