محتوى حساس ⚠️🔞 قىىتل مجموعة من المدنيين غير مسلحين في السودان بدون اي سبب واضح!!

محتوى حساس ⚠️🔞 قىىتل مجموعة من المدنيين غير مسلحين في السودان بدون اي سبب واضح!!

0 reviews

في هــذا الفيديـو قتل مجموعة من المدنيين غير مسلحين في السودان بدون اي سبب واضح!! 

شهد السودان عام 2023 أحداثا مأساوية جعلت منه العام الأسوأ في تاريخ البلاد، حيث اندلعت فيه حرب طاحنة بين الجيش وقوات الدعم السريع، مخلفة نحو 12 ألف قتيل، ونزوح أكثر من 7 ملايين شخص.

بدأت الحرب في 15 أبريل 2023، بعد تأجيل توقيع الاتفاق النهائي لنقل السلطة للمدنيين، والذي نص على تكوين جيش مهني موحد يخضع للسلطة المدنية. سرعان ما اتسعت رقعة القتال ليشمل كافة أنحاء البلاد، بما في ذلك العاصمة الخرطوم، وإقليم دارفور، والولايات الأخرى، وأسفرت الحرب عن خسائر فادحة في الأرواح والممتلكات، حيث فقد نحو 12 ألف شخص حياتهم، وتشرد أكثر من 7 ملايين شخص، كما أدت الحرب إلى تدمير البنية التحتية في البلاد، وتسببت في أزمة إنسانية واقتصادية حادة.


تركت الحرب آثارا كارثية على السودان، حيث أدت إلى:

  1. سقوط عشرات الآلاف من القتلى
  2. نزوح ملايين الأشخاص
  3. تدمير البنية التحتية
  4. تدهور الأوضاع الاقتصادية

تعهد دقلو بتحقيق السلام في السودان وتأسيس دولة ديمقراطية.

أكد قائد قوات الدعم السريع في السودان محمد حمدان دقلو، اليوم الاثنين، في كلمة له بمناسبة الذكرى 68 للاستقلال، أن الطريق إلى مستقبل مشرق يمر عبر التغيير الديمقراطي المستدام، وقال "عهدنا أن تنتهي الحرب لصالح الشعب السوداني".

شدد دقلو على أن قوات الدعم السريع تهدف إلى إقامة "سودان ديمقراطي"، مشددا على أنها ستبذل "كل ما يلزم لتحقيق هذا الهدف".

وأوضح دقلو أن الحرب المفتعلة والمدمرة دخلت شهرها التاسع، وأن قوات الدعم السريع تمكنت "من تحقيق انتصارات عسكرية كبيرة وواسعة"، وأن هذه الانتصارات كانت دليلاً على الكفاءة القتاليّة العالية، و"بياناً عملياً على التزامنا بقضايا الشعب العادلة"، وأن هذه الحرب ستنتهي "إلى صالحه قريباً وبناء دولة المواطنة المتساوية بلا تمييز".

وأشار دقلو إلى أن الحرب أفرزت "أزمات إنسانية واجتماعية، واقتصادية وسياسية كبرى، أبرزها الأوضاع الإنسانية السيئة، والانقسام الاجتماعي، وما صاحب ذلك من خطاب للكراهية، وإثارة النعرات والفتن العنصرية، وانتهاكات حقوق الإنسان، وتَوَقُّف الإنتاج والإنتاجية في معظم انحاء البلاد، وتدمير البنية التحتية الأساسية، وانهيار حكومة الأمر الواقع، التي كانت تدير البلاد بعد انقلاب 25 أكتوبر".

وأكد دقلو تمسكه بالحكم المدني، وبناء وتأسيس سودان على أسس عادلة، باعتباره ذلك "الطريق الوحيد لتحقيق الاستقرار السياسي والحرية والوحدة الوطنية في بلادنا"، مشددا على ضرورة عدم تكرار أخطاء الماضي.

ودعا دقلو القوى المدنية الديمقراطية الحقيقية وقادتها إلى اتخاذ "خطوات جدية من أجل الانخراط في حوار ينهي الحرب ويقود الى تشكيل حكومة تلبي طموحات الشعب".
 

يأمل السودانيون أن يأتي عام 2024 بأخبار سارة تضع حدا للحرب، وتعيد للسودان الاستقرار.
تُعد حرب السودان الأهلية 2023 كارثة إنسانية واقتصادية كبرى، وقد تركت آثارا عميقة على البلاد. ويبقى الأمل قائما في أن تتمكن الأطراف المعنية من التوصل إلى حل سلمي للأزمة، يعيد للسودان الاستقرار والرخاء.


 

comments ( 0 )
please login to be able to comment
article by

articles

28

followers

17

followings

0

similar articles