الاختلافات الحقيقية بين المرأة الشرقية والمرأة الغربية !!! بتصوير واقعى .
تعال لكى نرى الاختلافات الحقيقية بين المرأة الشرقية والمرأة الغربية !!!
….. نجد أن المرأة الشرقية اشد حذرا ٠٠٠ وأبعد نظرا من المرأة الغربية
٠٠ النساء الشرقيات اطوع لأزواجهن من جميع نساء العالم
٠٠ ان السمنة تغلب على نساء المناطق الحارة ٠
٠٠٠ إن النساء في المناطق الحارة يبلغن سن الرشد قبل نساء المناطق الباردة ٠
٠٠٠٠ أن طول القامة يغلب على نساء شمالي أوروبا
إن الفرق بين الفتاة العربية والامريكية ان الاولى عندها عذريتها والثانية عندها عذرها
أي المرأة الشرقية ليس بسهولة ان تفقد عذريتها أما المرأة الغربية وبتشجيع من والديها ان تستمع بنفسها ٠
المرأة الغربية تجرب كل شيء حتى لا تندم بانها فقدت شيء ربما به متعة للطرفين ٠
٠٠٠٠
دعونا نرى
لا يدركون حقيقة حياة المرأة الغربية فكل ما يرونه في الأفلام ووسائل الإعلام الخادعة التي تظهر حياة المرأة الغربية بأبهى صورة مما أدى إلى انطباع زائف بأن المرأة الغربية تعيش حياة سعيدة بهيجة تمرح مع قرينها على شواطئ البحار وعلى القوارب وفي الحدائق وأماكن الترفيه وعلى المروج الخضراء
إن الشخص البصير حين يشاهد امرأة غربية مع عشيقها فوق قارب سريع مبتسمة وشعرها يتطاير في الهواء أو أخرى
وقد وضع شريكها يده على يدها على شاطئ البحر يتسامران يعلم ما سبق ذلك من سلسلة من الحسرات والآلام وما سيتلو تلك الابتسامة من حزن شديد وعبرات!
فكلما قضى أحدهم حاجته منها رماها محطمة النفس والمشاعر في يأس بالغ واكتئاب.
بشكل عام في الغرب فإن المرأة يجب أن تعمل لكسب قوتها حيث أن قوانينهم لا تلزم الرجال بالإنفاق على النساء.
وتظل المرأة الغربية في غالب الأمر تتجرع صنوف الأسى في ربيع عمرها وحين تكبر تجد نفسها وحدها بعد أن تخلى عنها الرجال وتخلى عنها أبناؤها لتمضي ما بقي من عمرها وحيدة أو مع كلبٍ تقوم بتربيته أو في دار عجزة إن كان لديها ما يكفي من مال بينما المرأة الشرقية تظل محاطة بالحب والرعاية من أبنائها وأحفادها.
نحن نتكلم عن نسبة كبيرة ينطبق عليها هذا الوصف فالفتاة في البلاد الغربية تمر بالمراحل التالية
تفرح بها امها كثيرا عندما تولد ولكن قد لا يعرف أحد من اباها !!!
تدخل مراحل الدراسة من الروضة ثم الابتدائية ثم المتوسطة والثانوية والمراهقة وهي قد لا تعرف من اباها !!!
خلال كل هذه المراحل تتنقل امها من رجل إلى آخر محاولة الحصول على زوج قبل أن ينقضي قطار عمرها !!!
فعندما تبلغ الفتاة ال 18 سنة من عمرها
تختار احد الخيارين اما ان تستمر في العيش مع أمها وتدفع اجار سكن !!! او تطرد من المنزل !!!
وغالبا تخرج من المنزل لأنها اصبحت طالبة في الجامعة وفي الغالب ترغب في السكن مع صديقها الحالي !!!
وتضطر إلى العمل في اي مجال مهما كان للحصول على المال لدفع رسوم الجامعة ورسوم سكنها مع صديقها « هذا في حال انها استمرت مع صديق واحد » ...
تتعرض للتحرش يوميا وليس امامها الا خيارين إما أن تنحرف او تستمر في التنقل من سكن الى اخر ومن صديق الى آخر !!!
تقوم بعض الشركات الغربية باستغلال الكثير من الفتيات لعمل افلام اباحية !!!
تتعرض الكثير من الفتيات للاغتصاب وربما القتل في الشارع !!!
عندما تكبر في السن يتركها أولادها فلا مفر من رميها في بيوت العجزة والمسنين !!!
........ مراحل حياة الفتاة الشرقية ...............
عندما تولد يفرح بها الأب والأم والجد والجدة والاهل والاحباب ...
تدخل جميع مراحل الدراسة وهي تعيش بسعادة في كنف امها وابيها ...
تنهي دراستها وتعيش في بيت ابيها وامها معززة مكرمة ...
يأتي اليها خطيب فيقوم الاب بالبحث عنه والسؤال عن وضعه ودينه وأخلاقه ...
تتزوج وتنجب وتتكرر السعادة مع ابنتها وتتكرر نفس مراحل عمرها ...
عندما تكبر في السن يتنافس الأبناء في خدمتها ورعايتها
ان شعر المرأة الشرقية أكثف من شعر المرأة الغربية
٠٠٠ المرأة الشرقية تنظر الى نفسها كأم لأولادها وسيدة لبيتها الإخلاص التام والشديد لعائلتها.
بينما المرأة الغربية تعتني أكثر بنفسها كفرد بمعنى تعطى ملابسها واصباغ وجهها وزينتها اهمية كبيرة لأنها تعلم انها في مجتمعها أن فقدت جمالها فقدت كيانها ٠
٠٠٠ المرأة الشرقية تحزن حزنا شديدا إذا هي لم تلد لأنها تشعر انها لم تأسر قلب زوجها وقد يذهب الى غيرها لينجب منها
أما المرأة الغربية فإنها تهرب من ان تكون ام فان أصبحت أم لم تحب أن تلد كثيرا وذلك ليس خوفا من النفقات ولكن خوفا من ضياع وقتها لنفسها فهي ترهق نفسها للمحافظة على جمالها ٠
وكثيرا ما تحرم نفسها من عاطفة الأمومة ولا ينال الأولاد من أمهم في الغرب ما ينالونه من آلام الشرقية ٠
المرأة الشرقية تربت على ان الجنس جريمة حتى مجرد التفكير به جريمة أما المرأة الغربية تربت على ان الجنس على أنها طبيعة وليس جريمة ٠
رأى امرأة انجليزية ؟؟؟
موظفة فى السفارة البريطانية تتحدث مع أحد الصحفيين تكلمت عن مصر وعن النظرة الشرقية للمرأة وأنها أفضل كثيرا من النظرة الأوروبية
فتقول : المرأة الأوروبية تحب الحرية ولكن ألا يتركها زوجها حرة لكى تفعل ما تشاء
أنها ( أي المرأة ) تفضل الرجل الذي يسألها ويحاسبها بما يدل على اهتمامه بها ، وانشغاله بهمومها ومشاكلها
ولا تحب الرجل الأوروبي الذي يعطيها الحق في ان تضع راسها مطرح رجليها وان تنام وتقوم وتأكل وتشرب وتسهر وأن تكون على حريتها تماما وتتمنى لو كانت زوجة شرقية.
٠٠٠٠٠
أن طبيبا عربيا يقيم في فرنسا وذات يوم سألته زميلته فى العمل وهى طبيبة فرنسية سألته : عن وضع زوجته وكيف تقضي يومها فى البيت ؟
فأجاب : عندما تستيقظ في الصباح تقوم بترتيب ما يحتاجه الأولاد للمدارس ثم تنام حتى التاسعة او العاشرة ثم تنهض لاستكمال ما يحتاجه البيت من ترتيب وتنظيف
ثم تعنى بشئون البيت والمطبخ وتجهيز الطعام فسألته : ومن ينفق عليها وهى لا تعمل ؟!
قال الطبيب : أنا قالت ومن يشترى لها حاجتها ؟ قال : انا اشتري لها كل ما تريد ٠٠٠ فسالته بدهشة واستغراب تشتري لزوجتك كل شيء! قال : نعم قالت : حتى الذهب !!!! قال : نعم
قالت : ان زوجتك ملكة واقسم ذلك الطبيب بالله انها عرضت عليه أن تطلق زوجها وتنفصل عنه بشرط أن يتزوجها وتترك مهنة الطب وتجلس في بيتها كما تجلس زوجته
وليس ذلك فحسب بل ترضى أن تكون الزوجة الثانية لرجل مسلم بشرط ان تقر في البيت ٠
…
ويحكى أحدهم وهو سفير العراق في بلغاريا يقول : كانت الخادمة البلغارية في بيتنا ترفض مساعدة ابنها المحتاج لأن القانون عندهم لا يجبرها مع انها تأخذ راتب ثلاثة أضعاف رواتب الموظفين البلغار !!!
إن المرأة في المجتمع الغربي حتى في أحسن حالاتها مسكينة.
رأى المرأة الأوروبية في المرآة الشرقية ؟
موظفة في السفارة البريطانية تتحدث مع أحد الصحفيين وتكلمت عن مصر
وعن النظرة الشرقية للمرأة وأنها أفضل كثيرا من النظرة الأوروبية.
فتقول: المرأة الأوروبية تحب الحرية ولكن ألا يتركها زوجها حرة لكي تفعل ما تشاء.
أنها ( أي المرأة ) تفضل الرجل الذي يسألها ويحاسبها بما يدل على اهتمامه بها وانشغاله بهمومها ومشاكلها ولا تحب الرجل الأوروبي
الذي يعطيها الحق في ان تضع راسها مطرح رجليها وان تنام وتقوم وتأكل وتشرب وتسهر وأن تكون على حريتها تماما وتتمنى لو كانت زوجة شرقية.