عناد المرأة ماذا يعنى؟
عناد المرأة قوة أم علامة ضعف؟
عناد الزوجة وتصلب رأيها شكوى يعاني منها بعض الأزواج ،
وغالباً ما تدفع الحياة الزوجية إلى طريق شائك.
والسؤال الذي يطرح نفسه لماذا تلجأ بعض الزوجات إلى العناد وهل يستمدن منه قوتهن أم أنه تجسيد لضعفهن وأهميتهن؟
أكد علماء النفس أن العناد هو سمة موجودة في الناس
الرجل والمرأة ،
ولكن أكثر وضوحا عند النساء
إنه السلاح الوحيد الذي تدافع به عن نفسها
أمام قوة الرجل واستبداده بالرأي أحيانًا
لأنه مخلوق ضعيف لا يقدر على القتال
واللجوء إلى الرفض السلبي لما لا تراه
يتوافق مع أسلوبها ومشاعرها فيقوم الزوج بترجمتها
يبدأ هذا العناد والمشاكل ،
وقد يبدأ هذا العناد
وبالطبع تصل جذورها إلى مراحل حياتها
الأول نتيجة التربية الخاطئة
كما أشار علماء النفس إلى علاج عناد الزوجة
بتجنب الأسباب المؤدية إلى العناد ،
والعناد
طبعا دع الزوج يصبر ويحاول تجنب أماكن الخلاف حتى تتخلص من هذه الصفة ،
وتعطي الزوجة المزيد من الحب والاهتمام والتقدير والاحترام.
وأن تتصرف بذكاء وهدوء ومحاولة امتصاص غضبها وتأجيل موضوع المناقشة إلى وقت مناسب يسهل إقناعها إذا كانت مخطئة ،
وتعتاد أسلوب الحوار ، واحترام رأي الآخر ، و ننسى المواقف السلبية السابقة
التعامل بروح التسامح والتنازلات مطلوبة
بين الزوجين حتى تستمر الحياة في أمان واستقرار.
الزوجة العزيزة: اعلمي أن عنادك قد يهلك بيتك قد ينفد صبر الزوج ويجعلك مجنوناً من الخلف
عنادك هو ما تكرهه ،
ثم عنادك على زوجك وعدم وجوده
طاعته لا يقرها الشرع ولا القانون أو الدين أو العرف
لقد جعل الله تعالى الرجل على الولاية
النساء والطاعة لهن.
قال صلى الله عليه وسلم:
[إذا صلت المرأة خامسها ، وصامت في شهرها ، وحافظت على عفتها ، وطاعت زوجها دخلت الجنة].
الراوي: أنس بن مالك وعبد الرحمن الزهري وعبد الرحمن بن حسنة.
ملخص الحكم المحدث: صحيح
سأله رجل لماذا تحب زوجتك هكذا؟
قال بسبب
حور من العالم
ونفحة من الجنة
أشعر بالغيرة إذا رمشت عيناي لأنها تحرمني منها
وأنام ضيقاً أكثر لأنه يحجبني عنها
تسمع لي ما أحب أن أسمعه
وأسمع ما أحب أن أقوله
أعرف أخطائي ،
لكنك لا تراهم
النقص في نفسي يكمله رضاه
أراني في عينيها الفارس النبيل
أنا لا أحكم ، لكني ملك
سوف تراني وبفرحتي
هي معي خلال السراء والضراء
هي معي في الشدائد
في كلتا الحالتين ، هي ممتنة
إذا كان العالم يتعبني بما يكفي ليكون فيه
هي تحفظنى في غيابي وتنقذ نفسها
كانت معطرة بماء الوضوء وتكحلت عيناها بالنظر إلى القرآن
لديها لسان حلو لأنها ذاكر
ولها قلب حلو لأنه خاشع
كف من كثرة التسبيح حانية
وأضاءت صفحة وجهها لأنها كانت تبكي إذا سجدت
وطلعت فكأن الشمس قد طلعت وإذا ركعت وقامت فهي كذلك
نمت زهرة في حديقة قلبي
أنا مثل هذا أنا
وأنا لا أقول أنها نصفي الآخر بل هى كل الآخر
