من هي الدكتوره مايا صبحي و اين اختفت

من هي الدكتوره مايا صبحي و اين اختفت

0 المراجعات

تعريف الدكتوره مايا صبحي:

مايا صبحي طبيبة مصرية في الأربعينيات من عمرها حاصلة على دكتوراه في الفيزياء. ظهر في إحدى المقابلات التليفزيونية وتحدث عن الماسونية وأسرار شركائها. كما أكد أن هناك العديد من الرموز الماسونية التي أدت حسب تصريحه المثير للجدل إلى اختفائه التام وهناك الكثير منممن يعتقدون أن سبب اختفائه هو الماسونيون ولأنه كان يشير إلى رموز تخصهم.

أراءها وتخصصاتها:

الدكتورة مايا صبحي متخصصة في الماسونية التي تعتبر أكبر تنظيم دولي يهدف إلى السيطرة على العالم، ورغم أنه يشترط على من ينضم إليه أن يكون متدينا، إلا أنه لايعترف بالأديان على الإطلاق.تحدثت مايا صبحي كثيرا عن التنظيم الماسوني الذي يسمي أعضاءه البناءون الأحرار أو النورانيون، وأن هدفهم الأول هو السيطرة على العالم. أعلنت الدكتورة مايا صبحي أيضا عن كون هرم خوفو له قداسة خاصة لدى الماسونيين؛ لأنهم يعتبرونه ممرهم إلى العالم الآخر أو دنيا الخلود، وأضافت أن هرمخوفو ليس هناك أي دليل على أن من بناه هو الملك خوفو الذي ليس له أي أثاث جنائزي، ولم يعثر له على أي مومياء سوى على تمثال من العاج طوله ٩ سم فقط، وأن الهرم الأكبر لم يكن في يوم من الأيام مجرد مقبرة فخمة لملك عظيم، ولكنه مولد للطاقة، سواء الكهربائية أو الكهرومغناطيسية، وأن الهرمعمره 10 آلاف عام وليس خمسة آلاف سنة فقط، وأن من بناه هم المصريون القدماء الذين كانوا متقدمين جدا في كافة العلوم.تحدثت ايضاً عن وجود كائنات أخرى على الأرض غير الإنس والجن، وأن منها كائنات متقدمة جدا علميا، كما أن هناك كائنات فضائية تمكن الأمريكان والسوفييت من التواصل معها، كما استدلت على ذلك ببعض الصور.

كما تطرق الحديث إلى سيطرة عدد من العائلات حول العالم ، وهي 11 عائلة تمتلك معظم ثروات الأرض وتتحكم في حكومتها ، وأشهرها عائلتا روتشيلد وروكفلر اللتان تحاولان غزو العالم. مساعدة المتنورين من خلال التحكم في عقول الناس بشريحة ضد المسيح أو رقاقةيمكنها عرض حركات الإنسان وسلوكه وأمراضه وتحت تأثيره يمكن أن تشترك في فعل أي شيء يمليه الكمبيوتر المرتبط بالأقمار الصناعية ، وكذلك قدرة هذه الشريحة على اقتل الإنسان بنفسه ، وهكذا يصبح البشر روبوتات عاديين يمكن لرؤساء حكومات العالم المتحدأن يملي عليهم ما يريدون. وتنفيذها على الفور مهما كان الأمر حتى عندما يتعلق الأمر بالعمليات الإرهابية.

توقعاتها حول الحرب العالمية الثالثة و رءيها في بعض الرموز الماسونية:

كما قالت الدكتورة مايا صبحي إن العالم الحديث تطور بشكل كبير وأصبح يشكل تهديدًا للدول النامية والمتخلفة ، ويستعد حاليًا لحرب عالمية ثالثة للقضاء على أكبر عدد ممكن من السكان من الأرض. عددهم مليار فقط ، وبالتالي ، من وجهة نظرهم ، يسهل السيطرة ، ومن بين هذه الاكتشافات البالغ عددهااكتشافًا ، السيطرة على الطقس والأمطار والعواصف والأعاصير لدرجة أنها تحمل فيروسات تبدأ حربًا مع تمثل البشرية. كما كان الحال في العراق.

دكتور كما تحدثت مايا صبحي عن بعض رموز الماسونية مثل الهرم وعين حورس وأشارت أيضًا إلى أنهم عبدة شيطانيون لا يتعرفون على أي إله آخر غيره. كما تحدث عن طقوسهم ووجود العديد من قادة العالم الذين ينتمون إليهم بعد أن أصبحوا ماسونيين. من الغريب أيضًا أن د. وأشارت مايا صبحي إلى أندولة معرضة للخطر في منطقة الشرق الأوسط وأن هناك خطة لتقسيم هذا الجزء على أسس عرقية أو دينية حتى تصبح دولًا صغيرة محاربة وتمزقها النزاعات. للاحتلال العسكري وحيازة أرضه وثروته.

دكتور وأكدت مايا صبحي أن السبيل الوحيد أمام شعوب المنطقة العربية للخروج من هذا المأزق الخطير هو الإيمان بالله والتقرب منه وتطبيق تعاليمه وتوحيد الدول العربية والوحدة الاقتصادية وانفتاح الحدود. على غرار تلك الخاصة بالاتحاد الأوروبي.

ما هو سر اختفاء الدكتورة مايا صبحي:

لقد غابت في الفترات الأخيرة بصورة كبيرة عن الساحة الإعلامية الأمر الذي جعل عدد كبير من المتابعين يبحث للتعرف عن سبب الغياب المفاجئ وكانت فرصة لظهور بعض الشائعات التي تدور حول حالتها الصحية أنها تعاني من بعض الأمراض، ولكن أكدت مصادر مقربة منها أن كل ما يشاع ليس صحيح وأنها بخير  وبصحة جيدة وأنها ستظهر قريبا للجمهور الخاص بها عبر واحد من اشهر البرامج الفضائية حتى تكشف سبب غيابها طوال هذه الفترة.

بعد إجراء مقابلات معهم على التلفزيون ، أعطت نظرة ثاقبة وكشفت عن علم الفيروسات وأن بعض الأشخاص لديهم القدرة على صنع الفيروسات. دكتور مايا إما اختفت أو بقيت صامتة ولا أحد يعرف الحقيقة حيث لم يرد أحد على ما تقوله سواء كان ذلك صحيحًا أو ملفقًا.

ما هي ديانة الدكتوره مايا صبحي:

هي مسلمة الديانة وهي باحثة في دراسة علم الأديان السماوية وعالمة فيزياء نشطة جدا عبر حساباتها الخاصة عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، فكانت تعرض الكثير من المحتويات التي جعلت اسمها محط للإثارة والجدل لأنها ركزت في الفترات الأخيرة عن معلومات وتفاصيل دقيقة تتعلق بديانة الماسونية بالرغم أن عائلتها وهي مسلمة الديانة، فالبعض أثار الشكوك حول تضارب الأديان لديها، ولكنها عندما ظهرت خلال برامج فضائية خاصة ببعض أشهر الإعلاميين على مستوى مصر وضحت أنها عبارة عهن اجتهاد خاص بها وهي عبارة عن دراسات ليس أكثر حول هذا الدين، وليس صحيح ما يشاع أنها تؤمن بهذه الديانة أو مقتنعة ببعض الأفكار الخاصة بها.

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة
HEX

articles

6

followers

0

followings

1

مقالات مشابة