ما لا تعرفه عن الاسكندريه

- الإسكندرية هي العاصمة الثانية لمصر وكانت عاصمتها قديمًا، وهي عاصمة محافظة الإسكندرية وأكبر مدنها، تقع على ساحل البحر الأبيض المتوسط بطول حوالي 55 كم شمال غرب دلتا النيل، على مساحة 2523 كم²، يحدها من الشمال البحر الأبيض المتوسط ، ومن الجنوب محافظة البحيرة وبحيرة مريوط حتى الكيلو 71 على طريق القاهرة - الإسكندرية الصحراوي ، ويحدها من جهة الشرق محافظة البحيرة وخليج أبو قير ، ومن الغرب حتى الكيلو 36.30 على الطريق الساحلي. تضم مدينة الإسكندرية (Alexandria) الكثير من المعالم المميزة، إذ يوجد بها أكبر موانئ مصر البحرية (Alexandria Port) وهو ميناء الإسكندرية (Alexandria Port) يٌٌٌٌٌٌٌٌٌٌٌٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍََََََََََََََََُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُِِِِِِِِِِِِِِِِِِِّّّّّّّّّّّّّّّّّّّْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْ.


مدينة الإسكندرية هي أقدم مدينة ساحلية في العالم، وتعود تاريخها إلى عام 331 قبل الميلاد، عندما أسسها الإسكندر الأكبر، وهو ملك فرعوني شهير. وفقاً لبعض المصادر، كانت المدينة تقع على شريط ساحلي شمال غرب دلتا النيل، وكانت تضم جامعة عريقة ومجمع علمي ومكتبة ومنارة. كانت المدينة مركزاً للثقافة والفنون والتجارة في ذلك الوقت، وشهدت حضارات إغريقية ورومانية وإسلامية. لكن المدينة اختفت بعد أزلها الإسطول الإغريق في القرن التاسع عشر، بسبب زلازل أو فيضانات أو اغتصابات.

مدينة الإسكندرية هي مدينة ذات تاريخ عريق وحضارة متقدمة، ولها العديد من الأحداث التاريخية المهمة التي شكلت مصيرها ومصير العالم. بعض هذه الأحداث هي:

تأسيس المدينة على يد الإسكندر الأكبر في عام 331 قبل الميلاد، وتطويرها إلى عاصمة مصر وأكبر مدينة في حوض البحر الأبيض المتوسط.
ازدهار المدينة في عصور مختلفة، والانتشار للثقافات والفنون والعلوم فيها، خاصة في فترات حكم البطالمة والرومان والإسلام.
اختفاء المدينة بعد أزلها الإسطول الإغريق في القرن التاسع عشر، بسبب زلازل أو فيضانات أو اغتصابات، والبقاء على سطح البحر لآلاف السنين حتى يستطيع أحد استعادتها.
استعادة المدينة من قبل فرق سفارية من دول مختلفة، مثل فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة، بعد أجزاء منها تم جمعها من قبل رواد التاريخ.
إجراء عروض ترويجية للمدينة كوجهة سياحية رائعة، تستغرق 10 دقائق لزيارتها، وتشمل رؤية جامعات قديمة وآثار إغريقية ورومانية وإسلامية، بالإضافة إلى زيارة منارة التاريخ التابع لجامعة كولورادو.

هناك عدة متاحف للآثار في الإسكندرية. دعوني أشير إلى بعضها:

المتحف اليوناني الروماني:

يقع في مدينة الإسكندرية ويعرض مجموعة واسعة من الآثار التي عُثر عليها في الإسكندرية وما حولها.
تشمل هذه الآثار في معظمها قطعًا من العصر البطلمي والعصر الروماني اللاحق.
يمكن أن تكون هذه القطع تاريخية منذ نشأة الإسكندرية في القرن الثالث قبل الميلاد إلى القرن الثالث بعد الميلاد.
متحف الإسكندرية القومي:

يعتبر واحدًا من أهم المتاحف المصرية المعاصرة.
يحتوي على تحف فنية وأثرية مميزة تعود لمختلف العصور، بدءًا من الدولة القديمة وحتى العصر الحديث.
يضم أكثر من 1800 قطعة فنية وأثرية تمثل حضارة مصر وثقافتها وفنونها وصناعاتها.
متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية:

يعد الأول في العالم من حيث كونه داخل حرم مكتبة.
يضم قاعة متخصصة لعرض الآثار الغارقة في مصر التي تم انتشالها من منطقتي أبي قير والميناء الشرقية