100بيت في الإعتذار
الاعتذار
١_أغَادَةُ عُذرَاً إنْ تَفَوَّهْتُ كِلِمَةً
لَها شَرَرٌ مِثلُ الشّواظِ المُحَرِّقِ
حاتم الطائي.؟_٦٠٥
٢_أنَا آسِفٌ.. أخطَأتُ فِيمَا قلتُهُ
وفعلتُهُ، فاعفي، ومِثلُكِ يَعذرُ
عبد الله زمزم١٩٦٥_٢٠٠٦
٣_إنْ قُلتَ عُذراً لَهَا ما أبطَأتْ سَأَما
فربَّ مُعتَذرٍ يَوماً وما اجتَرَما
حيدر الحلي١٩٣٢_٢٠٢٢
٤_يا سَيِّدَ السَّادَاتِ جِئتُكَ قَاصِداً
أرجُو رِضَاكَ وأحتَمِي بِحِمَاكَا
لسان الدين بن الخطيب١٣١٣_١٣٧٤
٥_أنا إنْ سلوتُهم فما عُذْري
لا أَدْمُعي نفدَتْ ولا صَبرِي
ابن الوردي١٢٩٢_١٣٤٩
٦_يا صفوة الأحباب والخلانِ
عفواً إذا استعصى عليّ بياني
ابراهيم ناجي١٨٩٨_١٩٥٣
٧_إِقبَل مَعاذيرَ مَن يَأتيكَ مُعتَذِراً
إِن بَرَّ عِندَكَ فيما قالَ أَو فَجَرا
الإمام الشافعي
٨_قدْ أتاك يعتذرُ
لاتسَلْهُ ما الخبرُ
كلما أطلتَ له في الحديث يختصرُ
بشارة الخوري١٨٨٥_١٩٦٨
٩_قَالوا اعتذرْ لِلأئِمِينَ نعمْ
عُذرِي بِأنِّي ذُو هَوى عُذرِي
ابن الوردي١٢٩٢_١٣٤٩
١٠_طاب الزمان وجاء الدهر يعتذر
مما جنى والليالي كلها غرر
ابن مليك الحموي١٤٣٧_١٥١٢
١١_كم أستغيثُ وكم أشكو وأعتذرُ
وكم أنُوحُ وكم آتي وكم أذَرُ
الخبز أرزي.؟_٩٣٩
١٢_قَدِّم لبسيوني قريضَكَ واعتذر
غُرَرُ القريضِ أقلُّ ما يجزى بِه
ابراهيم ناجي١٨٩٨_١٩٥٣
١٣_تَنَصَّلَ مِمّا جَرى وَاِعتَذَر
وَأَطرَقَ مُرتَدِياً بِالخَفَر
بهاء الدين زهير١١٨٦_١٢٥٨
١٤_كتابُ عبدٍ إلى مَولاهُ يَعتَذِرُ
ذي خَجلةٍ قَلْبُه مِمّا جنَى حَذِرُ
الأرجاني.؟
١٥_قد يحسن العذر ممن كان مجترِماً وما اجتَرَمتُ فصِف لي كيف أعتذرُ
الخبز أرزي؟_٩٣٩
١٦_إِلى مُحَيّاكَ ضَوءُ البَدرِ يَعتَذِرُ
وَفي مَحَبَّتِكَ العُشّاقُ قَد عُذِروا
صفي الدين الحلي١٢٧٧_١٣٣٩
١٧_خُذ مِن أَخيكَ العَفوَ وَاِغفِر ذُنوبَهُ
وَلا تَكُ في كُلِّ الأُمورِ تُعاتِبُهْ
المغيرة بن حبناء.؟-٦٨٥
١٨_تَذوبُ فَلا تَحسَبوا أَنّي تَبَدَّلتُ غَيرَكُم وَلا أَنَّ قَلبي مِن هَواكَ يَتوبُ
ابن زيدون١٠٠٣_١٠٧١
١٩_أَتاني -أَبَيتَ اللَعنَ- أَنَّكَ لُمتَني وَتِلكَ الَّتي تَستَكُّ مِنها المَسامِع
النابغة الذبياني٥٣٥_٦٠٤
٢٠_إِذا اِعتَذَرَ الجاني إِليَّ عَذَرتُهُ وَلا سِيَّما إِن لَم يَكُن قَد تَعَمَّدا فَمَن
بشار بن برد٧١٤_٧٨٤
٢١_أحببتُها وطويتُ صفحتَها وكم
قَرَأَ اللبيبُ صحيفةً وطواها
ابراهيم ناجي١٨٩٨_١٩٥٣
٢٢_ وَصارَ لي فيكَ حُسّادٌ وَلا بَلَغوا كُلّاً أَرى مِنهُمُ دَعوايَ
بهاء الدين زهير١١٨٦_١٢٥٨
٢٣_ لو لم يريدوا قتلتي لم يُطعموا
في القربِ قلبَ متيمٍ مفتون
ابن سهل الأندلسي١٢١٢_١٢٥١
٢٤_ ما حَسرَتي أَن كِدتُ أَقضي
إِنَّما حَسَراتُ نَفسي أَنَّني لَم أَفعَلِ
أبو تمام٨٠٣_٨٤٥
٢٥_أَلا ليتَ رَيْعانَ الشَّبابِ جَديدُ ودَهْراً تَوَلَّى يا بُثَيْنَ يَعودُ
جميل بثينة.٦٥٩_٧٠١
٢٦_دَع النَّدامةَ لا يذهب بك النَّدَمُ
فَلستَ أَوَّلَ من زَلَّت به قَدمُ
ابن معصوم. ١٦٤٢_١٧٠٧
٢٧_ما حَسرَتي أَن كِدتُ أَقضي إِنَّما
حَسَراتُ نَفسي أَنَّني لَم أَفعَلِ
أبو تمام٨٠٣_٨٤٥
٢٨_عُقبى اليَمينِ عَلى عُقبى الوَغى نَدَمُ
ماذا يَزيدُكَ في إِقدامِكَ القَسَمُ
المتنبي ٩١٥_٩٦٥
٢٩_يندمُ المرءُ على ما فاتَه
من لباناتِ إِذا لم يقضها
عمران بن حطان.غير معروف_٧٠٣
٣٠_لم تُبقِ أَيديكُمُ مِن شاغِلٍ لِيَدي
عَن أَن تُقَلِّبَ كَفَّينَها مِنَ النَدَمِ
القاضي الفاضل ١١٣٥_١٢٠٠
٣١_صحا بعدَ سُكْرٍ وانتخى بعد ذِلَّة ٍ
وقلب الذي يهوى ْ العلى يتقلبُ
عنترة بن شداد٥٢٥_٦٠٨
٣٢_اِنظُر إِليَّ فَإِنَّ النَفس قَد تَلِفت
وَارفُق عَليَّ فإنَّ الرُوحَ قَد زهِقا
أبو البقاء الرندي ١٢٠٤_١٢٨٥
٣٣_ومَنْ يَجعلْ المعروفَ فِي غَيرِ أهلِهِ
يَكنْ حَمدُهُ ذمّاً عَليهِ ويندمِ
زهير بن أبي سلمى٥٢٠_٦٠٩
٣٤_أُخبرتُ أنّكَ مِن أَجلي جُننتَ وَقد
فارَقتَ أَهلك لم تعقل ولم تُفقِ
ليلى العامرية ٦٤٨_٦٨٧
٣٥_واغُربتَاهُ مُضَاعٌ هاَجَرتْ سُفُنِي عَنِّي
وَمَا أبحَرَتْ منهَا شِرَاعَاتيْ
حسن المرواني. غير معروف
٣٦_البينُ جرعني نقيعَ الحنظلِ
والبينُ أثكلني وإنْ لم أثكلِ
أبو تمام٨٠٣_٨٤٥
٣٧_إنْ تَندَمُوا لَيسَ يُفِيدُ النَّدمُ
قَدْ قُضِيَ الأمرُ وجَفّ القَلمُ
ولي الدين يكن١٨٧٣_١٩٢١
٣٨_مــا عــادَ يـنـفعُكَ الـنَّدَمْ
فالصَّوتُ منكَ قد انكتَمْ
وائل جحا١٩٧٩_غير متوفي
٣٩_سَتَقرَعُ بَعدَ اليومِ مِنْ نَدَمٍ سَنّا
٤٠_إِذَا مَا فُؤادُ الشَّعبِ باحَ بِمَا جنّا
زيد الموشكي١٩١١_١٩٤٨
٤١_ وكَمْ نَظْرَةٍ أَوحَتْ إِلَى القَلبِ حَسرةً
تَبِيدُ قُوَى الإنسَان والحالُ شَاهِدُ
مبارك بن حمد العقيلي١٨٧٥_١٩٥٥
٤٢_فَيا لَك حَسرَةً ما دُمتُ حَيّاً
تُرَدِّدُ بَينَ حَلقي وَالتَراقي
عبيد الله الجعفي. غير معروف
٤٣_بِقَلبي عَلى جابِرٍ حَسرَةٌ
تَزولُ الجِبالُ وَلَيسَت تَزولُ
أبو فراس٩٣٢_٩٦٨
٤٤_ أَصَابَتْ سِهَامُ الحَتفِ يَا حَسْرَةَ الدَّهرِ
صَرِيْحُ قُرَيشٍ وَالخُلَاصَةُ مِنْ فَهرِ
أبو المحاسن الكربلائي١٨٧٦_١٩٢٥
٤٥_لِي فِيكِ يَا حَسْرَتِي حَسْرَةٌ
تَقَضَّى حَيَاتِي وَمَا تَنْقَضِي
أبو بكر الشبلي٨٦١_٩٤٦
٤٦_إِذا رُمتُهُ مَرَّةً في الزَمانِ
رَجَعتُ وَلي دونَهُ حاجِزُ
أبو العلاء المعري٩٧٣_١٠٥٧
٤٧_آهِ مِنْ هَذِهِ الْحَيَاةِ وَمِنْ سُخْرِيَةِ
النُّبْلِ وَالصِّفَاتِ الْعُيُونِ
جبران خليل جبران١٨٨٣_١٩٣١
٤٨_يا حَسرَةً تَتَرَدَّد
وَعَبرَةً لَيسَ تَنفَد
دعبل الخزاعي٧٦٥_٨٣٥
٤٩_بِالحَسرَة خِلتُ بعدها أَنفَرِدُ
إِذ حَثَّ بِها الركابَ حادٍ غَرِدُ
نظام الدين الأصفهاني، غير معروف_١٢٨١
٥٠_لِأَخرُجَنَّ مِنَ الدُّنيَا بِحَسْرَةٍ مَنْ
أَقْضِي وَلَمْ تَقْضِ مِنْهُ مُهْجَتِي وَطَرَا
خالد الكاتب٨٨٢_٨٨٣
٥١_أَتَروِي قَصِيداً أذْهَبَ النَّفسَ حَسْرةً
وَزَادَ عَلَى مَا اشتَدَّ مِنْ همِّها هَمّا
خليل مردم بك١٨٩٥_١٩٥٩
٥٢_وَمِن حَسرَةِ الدُنيا هَواكَ لِباخِلٍ
بَعيدٍ مِنَ العُتبي ضَنينٍ بِمَوعِدِ
ابن المعتز٨٦١_٩٠٨
٥٣_أتَبكي حسرةً وأنا المُعنىَ
وترفع رنّةً وأنا الغريبُ
الباخرزي_ ؟ ١٠٧٥
٥٤_أفى كلِّ يومٍ لي إلى البَيْنِ حَسرةٌ
كأنّ النوى وَقْفٌ علىَّ خُصوصُ
ظافر الحداد.؟_ ١١٣٤
٥٥_يا طولَ حسرةِ قلبٍ لا أعللهُ
إلا بطولِ عتابٍ ليس يقبلُهُ
خالد الكاتب٨٨٢_٨٨٣
٥٦_خَلِيلَيَّ مَا فِي الدَّهْرِ أَطْوَلُ حَسْرَةً
مِنَ الْمَرْءِ يَلْقَى فُرْصَةً فَيَخِيمُ
محمود سامي البارودي١٨٣٩_١٩٠٤
٥٧_أِذُوبُ اشْتِياقاً وَالْفُؤَادُ بِحَسْرَةٍ
وَفي طَيِّ أحْشَائِي تَوَقُّدُ جَمْرَةٍ
أحمد البهلول.؟ _١٧٠١
٥٨_يَرى حَسرةً أَن تَصقِبَ الدارُ مَرَّةً
وَلَو حالَ بابٌ دُونها وَسُتورُ
الأحوص الأنصاري ٦٦٠_٧٢٤
٥٩_فِداكَ أَبي ما لي أَراكِ بِحَسرَةٍ
بُليتِ بِهَجرٍ أَو دُهيتِ بِبَينِ
ابن المعتز٨٦١_٩٠٨
٦٠_فَلا تَعشَقِ الدُنيا أُخَيَّ فَإِنَّما
تَرى عاشِقَ الدُنيا بِجُهدِ بَلاءِ
أبو العتاهية ٧٤٧_٨٢٦
٦١_أَلَيسَ عَيشُ الزُّهدِ عَيشاً هني
وَأَنّ في الزُّهدِ المَقامَ السّني
المفتي عبد اللطيف فتح الله
٦٢_يا أَيُّها الزاهِدُ في الزُهدِ
عَرِّج عَنِ الهَزلِ إِلى الجِدِّ
الشريف العقيلي غير معرفة_ ١٠٥٨
٦٣_كَم أُناسٍ أَظهَروا الزُهدَ لَنا فَتَجافَوا عَن حَلالٍ وَحَرامِ
بهاء الدين زهير ١١٨٦_١٢٥٨
٦٤_وَما كانَ فَضلُ الزُهدِ في العَيشِ عَن غِنىَ
يُقاسُ بِفَضلِ الزُهدِ في العَيشِ عَن فَقرِ
القاضي الفاضل ١١٣٥_١٢٠٠
٦٥_إِلَهي لا تُعَذِّبني فَإِنّي
مُقِرٌّ بِالَّذي قَد كانَ مِنّي
أبو العتاهية ٧٤٧_٨٢٦
٦٦_رَفَضتُ سُنَّةَ أَهلِ الزُهدِ مُعتَمِداً
لِيَرغَبَ الغَمرُ عَن ديني بِدُنيائي
المكزون السنجاري١١٨٧_١٢٤٠
٦٧_لَيسَ زُهدُ الفَتى بِتَحريمِ حَلٍّ
مِن نِكاحٍ وَمَطعَمٍ وَشَرابِ
المكزون السنجاري١١٨٧_١٢٤٠
٦٨_تعلَّمْنا الإِشارَةَ في طَريقٍ
عليه مضَى الإِمامُ ابنُ الرِّفاعِي
بهاء الدين الصيادي ١٨٠٥_١٨٧٠
٦٩_شَقينا بِدُنيانا عَلى طولِ دُدِّها
فَدونَكَ مارِسها حَياتَكَ وَاِشقَها
أبو العلاء المعري٩٧٣_١٠٥٧
٧٠_وابنةِ بَرٍّ لم تَبِنْ عَنْ زُهْدِ
أضحى بها البحرُ قريبَ العَهْدِ
السري الرفاء غير معروف ٩٧٣
٧١_ زَهِدَت جِنانٌ في الَّذي
رَغِبَت إِلَيها فيهِ نَفسي
أبو نواس ٧٦٢_٨١٣
٧٢ فلم تُرِنِي الأيامُ خِلّاً يسرُّني
بَوادِيه إلا سَاءَنِي فِي العَواقِبِ
ابن الرومي ٨٣٦_ ٨٩٦
٧٣_أَلا إِنَّ السِباقَ سِباقُ زُهدٍ
وَما في غَيرِ ذَلِكَ مِن سِباقِ
الحسين بن علي ٦٢٦_٦٨٠
٧٤_وَيَئِستُ أَن أَبقى لِشَيءٍ نِلتُ مِم
ما فيكِ يا دُنيا وَأَن يَبقى لي
أبو العتاهية ٧٤٧_٨٢٦
٧٥_ نافَى بك الشيبُ بِطالاتِ الصِّبا
الليلُ هزلٌ والنهارُ جِدُّ
مهيار الديملي غير معروف_ ١٠٣٧
٧٦_يُزَهِّدُني في حُبِّ عَبدَةَ مَعشَرٌ
قُلوبُهُمُ فيها مُخالِفَةٌ قَلبي
بشار بن برد ٧١٤_٧٨٤
٧٧_كريمٌ على العِلَّاتِ جَزلٌ عطاؤهُ
يُنيل وإِنْ لم يُعتَمَدْ لنَوالِ
ابن عبد ربه٨٦٠_٩٤٠
٧٨_مالها اليومَ بالمَضِيعَةِ راعٍ
غيرُ صُمِّ القَنا مَنَاعَ مَنَاعِ
ابن نباته السعدي ٩٣٨_١٠١٤
٧٩_لا يُزهِدَنَّكَ في المعروفِ تُودِعُه
مثلي ومن أينَ مثلي سُحْقُ أطمارِ
الطغرائي ١٠٦٣_١١٢١
٨٠_فما المعمَّمُ بعد النُّسْكِ مِنْ أَرَبِي
ولا المُقَنَّع بعد الزُّهد مِنْ شاني
ابن سناء الملك١١٥٠_١٢١٢
٨١_لا يُزهِدَنَّكَ في أَخٍ
لَكَ أَن تَراهُ زَلَّ زَلَّه
عبد الله بن معاوية٧٠٢_٧٤٧
٨٢_أحْسَنُ بالوَاجِدِ مِن وَجْدِهِ
صَبْرٌ يُعيدُ النّارَ في زَنْدِهِ
أبو العلاء المعري ٩٧٣_١٠٥٧
٨٣_أزحْ عن صدرِكَ الزَّبدا
ودعْهُ يبُثُّ ما وَجَدا
محمد مهدي الجواهري ١٨٩٩_١٩٩٧
٨٤_ لَمَّا أشَاعُوا بِأنِّي
عَجِزتُ مِنْ كِبَرِ سِنِّي
وما لدَيَّ حُطَامٌ
وما بِنَفسِي تمنِّي
رشيد أيوب ١٨٧١_١٩٤١
٨٥_تُخفي الصَبابَةَ وَالأَلحاظُ تُبدِيها
وَتُظهِرُ الزُهدَ بَينَ الناسِ تَمويها
ابن المقرب العيوني ١١٧٦_١٢٣٢
٨٦_ وَزَهَّدَني في جَمعيَ المال أَنَّه
إِذا ما اِنتَهى عِندَ الفَتى فارق العُمرا
أبو حيان الأندلسي١٢٥٦_١٣٤٤
٨٧_بِأَيِّ وَفِيٍّ في زمانِك تختصُّ
فيغلو غلُوّاً في يديكَ له رُخْصُ
٨٨_وكم من عدوٍّ كامنٍ في مُصادِقٍ
وَمَوضِعِ أمْنٍ فيه يحترسُ اللِّصُّ
ابن حمديس ١٠٥٦_١١٣٣
٨٩_قد كانَ أعظمَهمْ زهداً وأرفعَهمْ
مجداً وأسهرَهم في العلمِ أجفانا
ابن الوردي ١٢٩٢_١٣٤٩
٩٠_غنىً لاَ يَحُلُّ الزُّهْدُ فيهِ لِفاضلٍ
حَصيفٌ إِذَا في غَيْره حَسُنَ الزَّهْدُ
جبران خليل جبران ١٨٨٣_١٩٣١
٩١_وَأَبصَرتَ أُنسَ الزُهدِ في وَحشَةِ البِلى
وَشاهَدتَ وَجهَ الشَيخِ وَهوَ مُنيرُ
حافظ ابراهيم١٨٧٢_١٩٣٢
٩٢_وَعَلَّتكَ بالريقِ لَو أَنَّهُ
أُبيحَ لِذي الزُهدِ لَم يَزهَدِ
المعتمد بن عباد ١٠٤٠_١٠٩٥
٩٣_قَد حالَ ما بيني وَبَينَ مآربي
سُخطي تحمُّلَ منَّةٍ من واهِبِ
ابن معصوم١٦٤٢_١٧٠٧
٩٤_ بلوْتُ طُعُوم الناس حتى لو اَنَّني وجدتُهُمُ أحْلَى مذاقاً من الشَّهدِ
ابن الرومي ٨٣٦_٨٩٦
٩٥_لَحَى الله دَهرَاً لو يَميلُ إلى العُتَبَى
لأوسَعتُ بَعد اليومِ مَسمَعُهُ عَتَبا
حيدر الحلي ١٨٣١_١٨٨٦
٩٦_فَصَمْتُ عُرى بيني وبينك وُثقت
وكنتُ غَضُوبًا للقطيعةِ أهرَعُ
حاتم الطائي.؟_٦٠٥
٩٧_العَفوُ مِنكَ مِنِ اِعتِذارِيَ أَقرَبُ
وَالصَفحُ عَن زَلَلي بِحِلمِكَ أَنسَبُ
صفي الدين الحلي١٢٧٧_١٣٣٩
٩٨_فإذا عفوتِ فذاكَ فِعلُ كَريمةٍ
وإذا رحلتِ فإنّني مَن يَخسَرُ
عبد الله زمزم١٩٦٥_٢٠٠٦
٩٩_أَتاكَ مُحَيِّياً عَني اِعتِذارا
عَذارى دونَهُ ريقُ العَذارى
ابن زيدون١٠٠٣_١٠٧١
١٠٠_فَإِنَّكَ وَاِعتِذارَكَ مِن سُوَيدٍ
كَحائِضَةٍ وَمَشرَحُها يَسيلُ
دريد بن الصمة٥٣٠_٦٣٠