
الحياة في يومنا هذا.
اولا:كيف كان يعيش الانسان. كن الانسان يعيش بدون وسائل تواصل اجتماعي ولا انترنت اذي لايقدر الان النسان الستغناء عنه وكان هناك محبه مع الناس يلعبون يمارسون هويات في العالم الحقيقي ليس في عالم السوشيال مديا. ثانيا:تأثير السوشيال مديا. تأثيل السوشيال يوجد بسلب والأجاب. اولا.السلب. سلب السوشيال مديا هو كن من المفروض أن تكون السوشيال مديا توصل بين الناس لا عكس ما حصل وكل هذا بسبب الناس الذي يفعلون اشياء خاطأه فيها وأن 40% من شباب وقتنا الحالي مصابون بلكتأب كل هذا بسبب السوشيال مديا هم دائما في العالم الأفتراضي ليس في العالم الحقيقي. ثانيا:الأجاب. ان الاجبيات السوشيال مديا أن ممكن المستفاد منها تعلم اشياء جديده تعلم لغات كورسات وممكن أن الشغل في السوشيال مديا 💸. ثالثا:هل يمكن التغير😕. من الواقع لا يمكن تغير ما احنا عليه الآن لاكن من الممكن أن كان لدينا اله زمن لاكن للأسف من الممكن التغير غير في محتوي السوشيال مديا محتوي مفيد دع اطفالك يشاهدون محتوي تعلمي . الحياة فرصة لا تعوض. الحياة فرصة لا تُعوَّض الحياة هي تلك الفرصة التي مُنِحها كل إنسان، والتي من خلالها يمكنه أن يصل إلى المعالي، وأن يُحقّق إنسانيته كاملة، والحياة أيضاً هي الحاضنة الكبيرة لكل مخلوقات الله تعالى، والتي تتواجد مع بعضها البعض، وتتفاعل بشكل إيجابي ما لم تحدث تدخلات بشرية غير مشروعة، وهي بهذا المعنى تزهو، وتزدهر، وتتألق بالتكامل الحاصل بين عناصرها. الحياة فرصة يجب على كلّ الناس اغتنامها كلٌّ حسب ما يراه مناسباً، وهي قصيرة جداً؛ حيث إنّه من غير المجدي إهدارها في الأعمال السيئة، والنزاعات، كما أنّها ثمينة بحيث لا يُتصوّر إهدارها فيما لا فائدة منه، فهي بهذا كله تُعتبر رأس مال الإنسان، وحتّى يَستمتع الإنسان بحياته، وحتى يستوفي غاياته، ويحقّق أحلامه، وطموحاته، فقد كان لزاماً عليه أن يتبع أسلوباً معيناً في الحياة، وأن يهتم بالعديد من الجوانب، وإلا فإنه معرّض لأن يحيا حياةً نمطية، يُقلّد فيها من حوله ويكون نسخةً مطابقةً عنه، وفيما يلي بعض أبرز الأمور التي يجب مراعاتها لذلك.
وانكتفي هنا و مع السلامه👋.