سيكولوجيه اليهودي في حياته في الماضي  والحاضر ؟؟!!  ( 6 )

سيكولوجيه اليهودي في حياته في الماضي والحاضر ؟؟!! ( 6 )

0 reviews

هنا تنبه اليهود الى أهمية المافيا كانوا قد جمعوا كما قلنا أموالا جسيمه وكانوا  يحسون كراهة الناس لهم ويحسون بعدم الأمان لأن معظم رجال البوليس في أمريكا 

كانوا من الايرلنديون وهم ألد أعداء اليهود ففكر نفر من زعماء اليهود في استخدام رجال المافيا وعصاباتها بالطريقة التي كان ملاك الأراضي يستخدم نعم بها نفسها في إيطاليا 

وبعد فترة وجيزة بدأ اليهود في إنشاء شركة هم الرؤوس لها من خلالها وأهدافها أن يجمعوا أموالهم من العدوان في بلد يتولى البوليس فيه أعداءهم الايرلنديون !

وبعد إنشاء هذه الشركة السوداء من أصحاب رؤوس الأموال  اليهود  على أموالهم ثم اخذوا يستخدمون المافيا  لإرهاب منافسيهم من التجار ٠٠٠٠ 

ومع مرور الوقت لم يعودوا يهود نيويورك وشيكاغو يخشون أن تعرف الحكومة انهم هم الذين ينظمون المافيا لأن البوليس نفسه اصبح عاجزا أمام رجال الأجرام العتاه هؤلاء وفيما

 المافيا لأن البوليس نفسه اصبح عاجزا أمام رجال الأجرام العتاه هؤلاء وفيما بعد استقلوا اليهود عن المافيا 

                                                                                                                                                                                           

وأنشأوا جمعيات تسمى (  مافيوزي )  (  جمعيات مثل المافيا لكن كافيا اقتصادية وسياسية ) وهذه الجمعيات منظمة تنظيما محكما ٠

فقد اتسعت المحافل لعصابات المافيا التي تداخلت ( مع الجهاز التنفيذي في إذ تستأجر كبار المحامين  وتشترى القضاة وتجند ضباط الشرطة )  وكثيرًا ما تحولت إلى قوة ضغط (لوبي) داخل النظام السياسي  والاقتصادي متخذة شكلاً تأمريًا أو إجراميا

فقد استخدموا تنظيم المافيوزي هذا في أول الأمر بكل مهارة ليس في الأمور التجارية فقط بل في فرض سلطانهم على مدينة نيويورك حتى أصبحت مدينة يهودية 

ومن خلال مدينة نيويورك مدوا نفوذهم الى مدينة شيكاغو وغيرها من بلاد أمريكا 

ومعظم هذه السلطات الى يملكه اليهود في أمريكا قائمة على الإرهاب حتى وظائف الأستاذية في الجامعات وصلوا إليها بـ الإرهاب وبالإرهاب 

أيضا سيطروا على الصحافة ووسائل  الإعلام !

إذن فسر اليهود الأمريكي لا يكمن في عبقرتيه  وتفوقه على غيره في الفهم والذكاء والإدارة والعلم وما الى هذه من ميادين التفوق ! 

فهو في هذا كغيره من أهل الأرض لم يميزه الله من سواه بشيء ولكن يهود أمريكا عملوا كتله واحده وتعاونوا في كل شيء في حين افترق الآخرون وتنافسوا !

وثق أن غالبية كتاب الولايات المتحدة الذين يساندون اليهود يفعلون ذلك اما لقاء مال او خوف من الإرهاب 

وليس في أمريكا صحفي يكتب لمصلحة اليهود دون مقابل إلا البلهاء ممن يؤمنون بحرية الفكر وهو غافل عن أن اليهود آخر من يؤمنون بحرية الفكر ٠

السرية في فكر اليهود ٠٠٠

هناك سلاح يعتد به اليهود هو السرية ٠٠٠٠ اليهود مازالوا إلى يومنا هذا طائفة سرية مغلقة على نفسها تماما لها أسرار وأحوال تجتهد في سترها عن الآخرين
ولعلك تدهش إذا علمت أن التوراة إنما هي في حقيقتها كتاب خاص لا يتداول نسخه الكاملة إلا أحبار  والسرية في المبادئ  فلا يعلم إنسان بما في قلوب اليهود جماعة او ما في قلوبهم افرادا  ولا يعلم أحد سر مال اليهودي او سر مال مؤسسة يهودية ولهذا  السبب لا تستخدم الشركات اليهودية غير اليهود حتى في أمريكا وهولندا إلا في النادر فإذا فعلوا كان ذلك في الوظائف الصغرى التي لا تنطوي على سلطان أو مسئولية الذين عاشروا اليهود وعرفوهم يعرفون انهم يتسترون حتى على ما يأكلون ؟

وهناك قصة ٠٠٠٠٠ رجل يدعى بلزاك يهوديا يخاصم زوجته خصاما عنيفاً  لأنها أفصحت لجارتها عما سيأكلون في يومهم

وفى الماضي كان اليهودي لا يبقى أولاده كلهم في مكان واحد

حتى لا يعرف أحد كم ابنا عنده ؟ ولهذا يغلب ان يكون لكل اسرة يهودية ابن في إنجلترا   وثان في فرنسا  وثالث في إيطاليا  وهكذا ٠٠٠٠٠٠ حتى يهود أمريكا يصرون على تفريق أولادهم في شتي البلاد وهم يتباهون بالذكور دون الإناث واذا تم لاحدهم  ثمانية اولاد سمى اخرهم ( عاشرا ) أي ان عدد افراد الأسرة اكتمل به عشرة وهم في فرنسا يعطون هذا الاسم صيغة فرنسيه فيقولون المسيو اشير او اشيه Archer وفى إنجلترا يسمونه المسار اشر

في النهاية ٠٠٠. لا يظن أي عربي واحد أن اليهود يقنعون إذا استطاعوا بأقل من السيطرة على العرب أجمعين والمسلمين لأن المسألة نزاع على ارض او بحث عن وطن انما في الحقيقة هو حقد قرون طويلة ناءت به قلوب  اليهود  ولقد أشار الكاتب المؤلف برايفت الى هذا الحقيقة أن اليهود إذا اذلوا كانوا من أكثر الناس وشاية بعضهم ببعض فيقول ٠٠٠٠ ان معظم من قبض عليهم النازيون من اليهود كانوا ضحايا وشايات يهود آخرين 

أحد سجناء الروس في الحرب العالمية الثانية  كتب في مذكراته ويقول : أجبرنا الألمان عام ١٩٤١ على حفر حفرة عميقة في الأرض وبعد أن أتممنا ما أرادوا أحضروا مجموعة من اليهود وألقوا بهم في الحفر وأمرونا بدفنهم فرفضنا ذلك العمل الشنيع.....

بعدها أمر الألمان بإلقائنا  بدلا من اليهود وأمرهم بدفننا ... فبدأ اليهود بإنهال التراب علينا دون تردد  وكاد التراب يغمرنا لولا أن أوقفهم الألمان  وأخرجونا  لنفاجا بالقائد الألماني يخاطبنا صارخا : أردت فقط أن تعرفوا من هم اليهود ولماذا نقتلهم؟

 إن اليهودي يخلق من يهوديته أكثر من مشكلة سياسية دقيقة  إنه يتحاشى أي نقد  فمن يجرؤ اليوم على ذم اليهود ؟ إن الذي يتناول المسألة اليهودية لم يسلم من افتراس وتمزيق كلاب الحراسة اليهودية فاليهود معصومون من النقد هذا قانون اليهود ) .. هو

. استثمرت إسرائيل قضية ( الهولوكوست  )  بحيث بدأت بمطالبة ألمانيا بدفع تعويضات قيمتها بليون ونصف بليون دولار 

واستمر ابتزاز الحكومة الألمانية التي تعانى من الخراب والدمار ومن التقسيم ومن الاحتلال حتى دفعت ٦٠ بليون دولار لإسرائيل  تحت ذرائع عدة مرة للتعويض عن أرواح الذين 

فقدوا ومرة للتعويض عن ممتلكاتهم  ومرة لتغطية تكاليف توطين المهاجرين الألمان إلى إسرائيل . 

ومن أجل هذا خصص اليهود لضحايا نكبة النازية يوم حداد خاص هو يوم ٢٧ أبريل  إذ يبدأ بصفارات الإنذار في أنحاء البلاد  لمدة دقيقتين 

 وبهذه المناسبة تغلق أماكن الترفيه ويجتمع الالاف في المقابر حول النصب التذكاري .

ولهذا ينبغي على العربي أن يذكر دائما ان طبيعة إسرائيل لم ولن تتغير الا اذا انكسرت قواها العسكرية انكسارا تاما او اذا تعرضت لضغط شديد تشعر معه أن وجودها في خطر  ٠٠٠٠٠٠

هنا يتغير أهل الصلف في إسرائيل الى اهل تذلل لا نزعه الكبرياء تتلاشى وتحل محلها غريزة المحافظة على النفس وهى قويه جدا عند اليهود واكثر من مرة في التاريخ نجد اليهودي

يفر بجلده تاركا ما جمع من مال كثير وهو لا يتأسف كثيرا على هذا المال لأن جلده عنده أعز من كل شيء ولذكر المبادرات التاريخ للرئيس السادات والمبادرة العربية

فقد مدوا لليهود يد السلام فلم يقابلوها بالمثل ومنحهم  الأمان

فرفضوا وبعد ذلك كله لم يبق في الدنيا يصدق ما يقولونه ٠

الاختلاف بيننا وبين اليهود ؟

هل تصدق أن الإسرائيلي الأسير قد يفتدى بأكثر من مائة أسير عربي وأن استعادة جثة إسرائيلي تتم فى مقابل فك أسر عشرات من العرب الأحياء ؟!

إن هذا المناخ الملوث ذلك الوجه  القبيح هو الذي أورث اليهودي  التائه ( أكثر من ألفى عام - شعورًا بالتفوق  وشعورا بالقدرة على النصر ظللنا دهرًا نقول : سنلقى إسرائيل في البحر  فإذا بنا نغوص فى الأوحال  ونغرق في تبادل الاتهامات 

 


 

comments ( 0 )
please login to be able to comment
article by

articles

272

followers

21

followings

2

similar articles