الاعضاء الVIP
Ahmed Adel Vip Founder المستخدم أخفى الأرباح
Al-Fattany Beauty Channel Vip حقق

$0.75

هذا الإسبوع
محمود محمد Vip المستخدم أخفى الأرباح
Mohamed Mamdouh Vip حقق

$0.29

هذا الإسبوع
أكثر الأعضاء تحقيق للأرباح هذا الاسبوع
Mostafa Mohamed حقق

$21.05

هذا الإسبوع
Fox المستخدم أخفى الأرباح
ahmed hawary حقق

$7.25

هذا الإسبوع
Ahmed Adel Vip Founder المستخدم أخفى الأرباح
Youssef Shaaban المستخدم أخفى الأرباح
Hager Awaad حقق

$4.50

هذا الإسبوع
Ahmed حقق

$3.85

هذا الإسبوع
nasr el din حقق

$2.98

هذا الإسبوع
Mohamed Ahmed Sayed حقق

$2.94

هذا الإسبوع
osama hashem حقق

$2.76

هذا الإسبوع
*** المرأة التى تمكث فى المنزل .. معدومة الشخصية *** ( 3 )

*** المرأة التى تمكث فى المنزل .. معدومة الشخصية *** ( 3 )

بســـم الله الرحمـــن الرحيـــم 

 ( الجزء الثالث )

*** المرأة التى تمكث فى المنزل .. معدومة الشخصية *** ( 3 )

 

   وكأنهم نسوا ، أو تناسوا ..

أن الله عز وجل ، قد قال لنساء الرسول ، سيدنا محمد  " عليه وعلى آله الصلاة والسلام "

فى كتابه العزيز :

( وقرن فى بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى )..

إن هذه الآية الكريمة ، تأمر أمهات المؤمنين بالقرار والوقار فى بيوتهن.. فهل كان ذلك يعنى أنهن معدومات الشخصية !!؟

إن ذكرهن سيظل خالداً إلى يوم القيامة ، وسيبقين قدوة لمليارات النساء إلى يوم الدين .

هذا بخلاف أحاديث سيدنا رسول الله " عليه وعلى آله الصلاة والسلام " .

.. ولو كان هذا هو انعدام الشخصية ..

إذن فهو ميزة .. ويجب التنافس عليه .. صح الكلام ؟

 

و لو كانت حقوق المرأة حقاً .. هى ما يشغل بال هؤلاء الذين ينادون ويتشدقون بحرية المرأة !!

لكان من الأولى بهم أن يسعوا إلى توفير الرعاية الكافية لملايين النساء الفقيرة والمطحونة ، 

بدلاًً من أن يغسلوا أمخاخ طفلاتنا .. لإقناعهن بأشياء وهمية ؛ تفقدهن نقاء فطرتهن .. 

وتفقدهن حتى القدرة على الصبر والرضا بما قسمه الله لهن .. 

بل وقد تفقدهن أغلى ما يملكن ..

 

   * مربط الفرس لـ " عمل المرأة" ..

      غالباً ما يكون عمل الفتاة الحاصلة على شهادة جامعية فى وظيفة حكومية ؛ أملاً فى الوصول إلى منصب رفيع ..

      وحتى لو افترضنا أن هذا من حقها ، فيجب هنا أن أوضح مدى الظلم والأنانية التى تتمتع بهما الفتاة الجامعية ،

      فبرغم أن نسبة التعليم الجامعى بين الفتيات ـ بل بين الجنسين ـ ضئيلة نسبياً ، لكنك تجدها تنادى بكل ما يخدم مصالحها ،

      بينما هو ضار جداً واستثنائى بالنسبة لباقى الطبقات التعليمية للفتيات .

 

  * نقص الرجل ؛ يكتمل ..

     أنا رجل .. ولكن هذا لا يمنعنى من أن أقضى معظم أوقاتى فى المنزل ، بل إن هناك أياماً تمر على دون أن أغادر المنزل .. 

     وذلك لأنى أقضى أجمل وأمتع وأسعد أوقاتى مع الكمبيوتر أو الكتب أو الأوراق والأقلام، دون أن أشعر بأى ملل على الإطلاق ، 

     غير أن وجود زوجتى بجانبى ؛ يؤنسنى ويكمل نقصى

    ( فنقص أى رجل ؛ يكتمل بوجود زوجته بجانبه .. بل وإلتصاقها به ) ..

     نعم .. أنا أعى وأعنى ما أقول .

 

*** أكـاذيب حـول عـمل المـرأة ***

راقبى جيداً – يا ابنتى ويا أختى – الأساليب العاطفية والأكاذيب التى يستخدمونها معكِ ..

ليثيروا كراهيتك نحو المنزل .. إنهم مثلاً يقولون :

  * ربة البيت .. محبوسة فى البيت :

     وكأنهم يتجاهلون ولا يعلمون أنها تخرج للنزهات والزيارات العائلية وقضاء معظم شئون أولادها .

 

   * ربة البيت .. غارقة طوال اليوم وسط الصابون و دهون المطبخ :

      وكأنهم يتجاهلون ولا يعلمون أن المرأة العاملة غارقة طوال اليوم وسط الأوراقِ والإمضاءات والتوقيعات

      وكآبة حجرة العمل وجمود وروتين قوانين العمل – أى عمل –  وضجة الموظفين ومشاكل المتعاملين معها ، وقرف المواصلات

     ( ده غير التحرشات القذرة التى لا تخفى على أحد .. لكن هذا ليس مجال حديثنا الآن ) ..

     هذا بخلاف أنها – ولابد – ستعود للبيت لتغرق فى الدهون والصابون مرة أخرى !!

 

   * ربة البيت كالبقرة .. تأكل لتلد :

    وكأنهم يتجاهلون ولا يعلمون أنها تقوم فى بيتها بدور المربية لأولادها ، والمدرسة التى تذاكر لهم ،

    والممرضة التى تسهر على رعاية كل من يمرض منهم ، والمدبرة لشئون المنزل ، والمستشارة لزوجها ، ... إلخ 

    ثم إذا كانوا مُصرين على قولهم بأن : ربة البيت كالبقرة التى تأكل لتلد فقط ،

    فأنا أُصر على أن المرأة العاملة .. كالـ ( ……. ) التى تعمل فى ساقية أو محراث الحقل ( أعتذر ) .. 

    لكنها فقط مجرد كلمات لفظية ؛ يسهل تلفيقها وتحويرها والتلاعب بها .

 

***  أى الأدوار أولى !!؟ ***

   تفقد الأسرة الثلث الأخير من دورها فى تربية الأبناء ، عندما تخرج الأم للعمل ..

   وبهذا يضيع التحكم فى المنزل ومن المنزل ، أو يضيع ( الكنترول ) .. بلغة الغرب ،

   ما دمنا نعشق لغته ونقلده فى كل تفاهاته وسقطاته وخروقاته وانحرافاته وشذوذه !!  ،

   فيذوب ويتلاشى الرابط المتين الذى يربط العلاقة الأسرية ،

   وينتهى الإرشاد الروحى والعاطفى الذى تقدمه الأم لأبنائها ،

ويضيع دور المراقبة والمتابعة المنزلية للأبناء . 

ليحل محل  هذا كله ..

خادمة أو معلمة فى روضة أطفال !!

ناهيك عن عصبية الأم ..

نتيجة الإرهاق والتعب المضاف إليها ؛ جراء عملها خارج بيتها .

 

وإن شاء الله ..

للحديث بقية .. إن كان فى العمر بقية .

التعليقات (0)
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

مسابقة شهر رمضان 2024 منصة اموالي

  • المركز الاول سيربح

    30$+عضوية Vip لمدة شهر

  • المركز الثاني سيربح

    20$+عضوية Vip لمدة شهر

  • المركز الثالث سيربح

    10$+عضوية pro لمدة شهر

ستنتهي المسابقة خلال : أسبوع من الآن

الأشخاص الذين حصلوا على أكبر عدد من النقاط في المنافسة حتي الان

كريمة

عدد النقاط : 2209 نقطة

Al-Fattany Beauty Channel

عدد النقاط : 1358 نقطة

Mostafa Mohamed

عدد النقاط : 1089 نقطة

sama

عدد النقاط : 1049 نقطة

Faith

عدد النقاط : 1010 نقطة

مقالات مشابة
...إخلاء مسئولية: جميع المقالات والأخبار المنشورة في الموقع مسئول عنها محرريها فقط، وإدارة الموقع رغم سعيها للتأكد من دقة كل المعلومات المنشورة، فهي لا تتحمل أي مسئولية أدبية أو قانونية عما يتم نشره.